user189057

_أرغمته والدته على أن يطلق زوجته لأنها عاقر !
          	بعد ثلاث سنوات عادت لها إبنتها من بيت زوجها مطلقة لأنها عاقر .
          	
          	_في شجار بين جارتين قالت الأولى للثانية : إهتمي بإبنتك السمينة أولاً !
          	مرّت السنوات و أصبحت تلك الإبنة السمينة ذا جسد ممشوق ، أما إبنة الجارة فقد أصبحت تعاني من السمنة المفرطة .
          	
          	_إستولى على حق إخوته في ميراث والدهم ليضمن حياة الرفاهية لأولاده في المستقبل !
          	اليوم سمع بقدوم حفيده إلى الحياة و هو في دار المسنين .
          	
          	_أحبته بجنون و مكّنته من نفسها ، فتخلى عنها لتواجه الفضيحة وحدها !
          	أخته تواجه نفس الفضيحة الآن بسبب صديقه المقرب .
          	
          	_قالت سيدة لقريبتها و هي غاضبة : في المناسبات العائلية من الأفضل أن تتركي إبنك المختل عقلياً في البيت ، إنه يزعج أولادي الصغار و يخيفهم !
          	بعد سنة حصل لعائلة هذه السيدة حادث ، فقدت على إثره إبنها البِكر و أصبح زوجها معاقاً .
          	
          	_إستغل مدير المعمل فقر العاملات عنده ، فزاد من ساعات عملهنّ مقابل أجر زهيد !
          	مؤخراً ، أعلن المدير إفلاسه .
          	
          	_شهد زوراً في المحكمة !
          	بعد شهور أصيب بسكتة دماغية فقد على إثرها القدرة على الكلام .
          	
          	_عملت سحراً  لجارتها كي لا تُنجب أولاداً !
          	فتزوج أولادها كلهم ولم يرزق ولا واحد منهم بولد .
          	 #هي لمحة من أحداث تحدث كل يوم تقريباً ، وقليل من يعتبر منها، هي صور لا للتّشفي في مصائب الغير ،
          	بل لإدراك المعنى الحقيقي لعبارة : 
          	( إفعل ما شئت ، كما تَدين تُدان ، وسيثبت لك الزمان ) 
          	
          	الحياة تدور ، والدنيا دوّارة... 
          	لذا رفقاً بقلوب الناس ، لأن كلمة جارحة أحياناً ، أو ردّة فعل قاسية ، أو تصرف لا إنساني ، يستطيع أن يفتح جرحاً عميقاً في أرواح الآخرين ، حتى و لو قيلت في شكل مُزاح !!
          	 #لا تؤذوا بعضكم ، و تقبّلوا إختلاف الآخر.. ولا تجعلوا أحداً في هذا العالم ينام منكسراً أو مظلوماً بسببكم !
          	
          	قال الله تعالى :
          	﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ﴾
          	راقت لى .

user189057

_أرغمته والدته على أن يطلق زوجته لأنها عاقر !
          بعد ثلاث سنوات عادت لها إبنتها من بيت زوجها مطلقة لأنها عاقر .
          
          _في شجار بين جارتين قالت الأولى للثانية : إهتمي بإبنتك السمينة أولاً !
          مرّت السنوات و أصبحت تلك الإبنة السمينة ذا جسد ممشوق ، أما إبنة الجارة فقد أصبحت تعاني من السمنة المفرطة .
          
          _إستولى على حق إخوته في ميراث والدهم ليضمن حياة الرفاهية لأولاده في المستقبل !
          اليوم سمع بقدوم حفيده إلى الحياة و هو في دار المسنين .
          
          _أحبته بجنون و مكّنته من نفسها ، فتخلى عنها لتواجه الفضيحة وحدها !
          أخته تواجه نفس الفضيحة الآن بسبب صديقه المقرب .
          
          _قالت سيدة لقريبتها و هي غاضبة : في المناسبات العائلية من الأفضل أن تتركي إبنك المختل عقلياً في البيت ، إنه يزعج أولادي الصغار و يخيفهم !
          بعد سنة حصل لعائلة هذه السيدة حادث ، فقدت على إثره إبنها البِكر و أصبح زوجها معاقاً .
          
          _إستغل مدير المعمل فقر العاملات عنده ، فزاد من ساعات عملهنّ مقابل أجر زهيد !
          مؤخراً ، أعلن المدير إفلاسه .
          
          _شهد زوراً في المحكمة !
          بعد شهور أصيب بسكتة دماغية فقد على إثرها القدرة على الكلام .
          
          _عملت سحراً  لجارتها كي لا تُنجب أولاداً !
          فتزوج أولادها كلهم ولم يرزق ولا واحد منهم بولد .
           #هي لمحة من أحداث تحدث كل يوم تقريباً ، وقليل من يعتبر منها، هي صور لا للتّشفي في مصائب الغير ،
          بل لإدراك المعنى الحقيقي لعبارة : 
          ( إفعل ما شئت ، كما تَدين تُدان ، وسيثبت لك الزمان ) 
          
          الحياة تدور ، والدنيا دوّارة... 
          لذا رفقاً بقلوب الناس ، لأن كلمة جارحة أحياناً ، أو ردّة فعل قاسية ، أو تصرف لا إنساني ، يستطيع أن يفتح جرحاً عميقاً في أرواح الآخرين ، حتى و لو قيلت في شكل مُزاح !!
           #لا تؤذوا بعضكم ، و تقبّلوا إختلاف الآخر.. ولا تجعلوا أحداً في هذا العالم ينام منكسراً أو مظلوماً بسببكم !
          
          قال الله تعالى :
          ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ﴾
          راقت لى .

user189057

عندما سأل مدير ثلاثة موظفين في العمل هل 2+2=5؟
          فأجاب الأول: نعم يا سيدي =5
          أما الثاني فأجاب: نعم يا سيدي =5 إذا أضفنا لها 1
          والثالث قال: لا يا سيدي خطأ فهي =4
          ...
          وفي اليوم الثاني لم يجد الموظفون زميلهم الثالث في العمل وبعد السؤال عنه علموا أنه تم الاستغناء عنه!
          
          فتعجب نائب المدير وقال للمدير ياسيدي لما تم الاستغناء عن الثالث؟
          فرد قائلاً:
          فأما الأول فهو كذاب ويعلم أنه كذاب (وهذا النوع مطلوب)
          وأما الثاني فهو ذكي ويعلم أنه ذكي (وهذا النوع مطلوب)
          وأما الثالث فهو صادق ويعلم أنه صادق (وهذا النوع متعب ويصعب التعامل معه)
          
          فسأل المدير نائبه: والآن هل 2+2=5؟
          فقال نائبه:
          سمعت قولك يا سيدي وعجزت عن تفسيره فمثلي لا يستطيعون تفسير قول عالِم
          
          فرد المدير قائلاً: وذلك النوع منافق (وهذا النوع محبوب)
          
          واقع مؤلم وزمن كل جميل فيه قبيح وكل محمود مكروه وكل تافه مرموق وكل لص مرفوع وكل شريف مكسور ..