user2233456

أنا بإذن الله هبداء التنزيل من الأسبوع الاي جاي 

NadiaAbdElfatah947

@ user2233456  ممكن تكمله روايه اسطوره الصعيد أنا مش عرفه اكملها منين 
Reply

HamadaMahgoub

@user2233456 لو سمحت هو حضرتك اللي كاتبه روايه وصال
Reply

Zendegi_Lina

ليلة عشق: "آه" تذوب في أحضان الحنان
          
          بينما كان شهاب يصعد إلى جناحه، كان شاهين هو الاخر يتجه إلى جناحه الذي سيجمعه بزهرة. كانت خطواته أثقل، فشغفه لم يكن أقل من شغف شهاب، بل كان أكثر عمقًا وتعقيدًا. كان عقله منشغلًا بكيفية بداية حياتهما. لقد أراحته محادثتهما في الصباح كثيرًا، فعلى الرغم من أن أحاديثهما السابقة كانت مقتضبة، إلا أن كلماتهما دائمًا ما كانت سلسة حين يتحدثان. فكر قليلًا في كلمة "شكرًا" التي قالتها بالأمس، وأعاد التفكير في أن زهرة، بالرغم من صغر سنها، عاقلة، ولم تقارن علاقتهما يومًا بعلاقة ابن عمه وشقيقته، ولكن......... لا بد من إيضاح بعض الأمور. تنهد بقوة وهو يقترب من الجناح، وما إن وصل حتى انطلقت الزغاريد.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Zendegi_Lina

El_Amira_

(الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_