غداسَتَنْتَهِي الحَرْبُ ويتصافح القَادَةُ
وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد
وتلك الفتاة تنتظر زوجها الحَبِيبَ
لَا أعْلَمُ مَنْ بَاعَ الوَطَنْ وَلَكِنَّنِي رَأيْتُ مَنْ دَفَعَ الثَمَنْ
ماذا فعلنا كي يصادف ربيع عمرنا كل هذه الحروب
ان لله وان اليه راجعون