@saalhmjd الكل يفتقد النسخة القديمة من نفسه ، رغم أنها كانت أضعف وأقل نضجاً وأكثر غباءً ، ولكنها كانت أكثر سعادة وراحة دائماً تبقى الطمأنينة أغلى شعور .
"جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
دعني , فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي , فمَنْ الذي أخشى إذاً
مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
وكفى بربّك هاديًا ونصيرا"
ايش رأيكم