قيس بن الملوح
(مجنون ليلى)
يروى انه
تبع كلب ليلى
ليدلّه على مكانها من شدة الشوق الذي ولّعَ كبدَه لها..
فمرّ على جماعة وهم يصلّون، وعندما عاد مارًّا بهم،
قالوا له: كيف تمرّ علينا ونحن نصلي ولا تصلي معنا؟
قال لهم: أوَ كنتم تصلون؟
قالوا: نعم.
قال: والله ما رأيتكم ؟
ووالله لو كنتم تحبون الله كما أحب ليلى لَما رأيتمونى وانتم تصلون .!
( الحياة ازرع ما تحصد )
الحياة مراًة اعمالك وصدى اقوالك تحصل على افضل النتائج حين تبتسم لها
اذا اردت ان يحبك احد فاحب غيرك
واذا أردت ان يرحمك احد فارحم غيرك
واذا اردت ان يسترك أحد فاستر غيرك
وإذا اردت الناس ان يساعدوك فساعد غيرك
واذا أردت أن يستمعوا اليك فاستمع اليهم لتفهمهم اولا..
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
يسعد اوقاتكم يارب♥️
أصدقاء التواصل الاجتماعي ...
منهم من لم نقابله ... ربما الى نهاية العمر
ومنهم من يضعون اسماء غير حقيقة ...
ومنهم من أحببناهم ...
ومنهم من جعلنا نعاني بسبب غيابهم ...
ومنهم من نكن لهم مشاعر كبيرة وراقية ...
ومنهم من نشكو لهم بدون أي تحفظات ...
ومنهم من اعطونا الثقة ...
ومنهم من خذلونا ...
ومنهم من ضايقونا ...
ومنهم من تأثرنا به في حياتنا العادية ....
ومنهم من جعل مجرد وجود اسمه وارائه ؛
يشعرنا بأرتياح شديد ...
هكذا هم اصدقائنا !!!!
فألف الف تحية وتقدير وأحترام وشكر ؛
لمن يعمل المستحيل للحفاظ ع الصداقة
الوفية والرائعة والخاليه من المصالح وغيرها من الأمور ..
مسااء الصداقة الحقيقية والقلوب النقية .
مسااؤكم خير وعافية