الكتَمان : أشبَه بـَ النزيف الدَاخلي لايلاحظهُ أحَد ، وَ لكن ألمَه الداخلي يُرهق صَاحبه حد الهلَاك .
⬇
⬇
⬇
⬇
⬇
⬇
⬇
⬇
الدنيا مدرسة، مديرها الزمن وأستاذها القدر، وتلاميذها نحن البشر، نتقابل غرباء ونعيش أصدقاء، وإن حان موعد الفراق فلا تقل الوداع بل قل إلى اللقاء.
- انضمJuly 3, 2019
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو
2 قوائم قراءة
- قائمة القراءة
- 32 قصص
- قائمة القراءة
- 86 قصص