لم أعُد تَلكَ الفَتاة المرِحه
تِلكَ التي تضحَك دائِماً
وتَتمِسك بالجميَع
التي كانَت تَعطي كُل
ما لديَها لِتفرحهِم
على حَساب راحتُها
اليَوم شيء ما قُد ماتَ
بداخِلي ولِن يَعود للحَياة
ارى الان فتِاة مُنطفئة خَاليه
من كُل مشاعِر السعَادة
تعُيش في الذكِريات
التي تُكاد تنِهش روحَها
وتكرَه العِلاقات أياً كانَ نوعها
حُقاً اشتَقت لِتلكَ الفتِاة المرِحه.
  • JoinedJuly 19, 2022


Last Message
user36201606 user36201606 Feb 15, 2024 05:39PM
مساء الخير ❤️
View all Conversations

1 Reading List