لم أعُد تَلكَ الفَتاة المرِحه
تِلكَ التي تضحَك دائِماً
وتَتمِسك بالجميَع
التي كانَت تَعطي كُل
ما لديَها لِتفرحهِم
على حَساب راحتُها
اليَوم شيء ما قُد ماتَ
بداخِلي ولِن يَعود للحَياة
ارى الان فتِاة مُنطفئة خَاليه
من كُل مشاعِر السعَادة
تعُيش في الذكِريات
التي تُكاد تنِهش روحَها
وتكرَه العِلاقات أياً كانَ نوعها
حُقاً اشتَقت لِتلكَ الفتِاة المرِحه.
- JoinedJuly 19, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or