user37447256

 #قصة_اعجبتني
          	
          	‍♂️ طفل صغير دخل محل حلاقة➖
          	فهمس الحلاق للزبون :هذا أغبى طفل في العالم ...انتظر وأنا أثبت لك
          	
          	➖وضع الحلاق جنية فى يد و25 قرشاً فى اليد الأخرى
          	
          	➖نادى الولد وعرض عليه المبلغين أخذ الولد ال25 قرشاً ومشى
          	
          	قال الحلاق: ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم أبدا... وفي كل مرة يكرر نفس الامر
          	
          	➖عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الحلوى
          	
          	➖فدفعته الحيرة أن يسأل الولد، تقدم منه وسأله لماذا تأخذ ال25 قرشاً
          	
          	➖كل مرة ولا تأخذ الجنيه ؟؟؟ قال الولد: لأنه فى اليوم الذي سآخذ فيه الجنيه سوف تنتهي اللعبة!! ___
          	
          	أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاءاً كي يستحقوا تقديرك لحقيقة ما يفعلون .. والواقع أنك تستصغرهم على جهل منك
          	
          	➖فلا تحتقرن إنساناً ولا تستصغرن شخصاً ولا تعيب مخلوقاً
          	
          	➖فالغبي فعلا هو من يظن أن الناس أغبياء✅

user37447256

 #قصة_اعجبتني
          
          ‍♂️ طفل صغير دخل محل حلاقة➖
          فهمس الحلاق للزبون :هذا أغبى طفل في العالم ...انتظر وأنا أثبت لك
          
          ➖وضع الحلاق جنية فى يد و25 قرشاً فى اليد الأخرى
          
          ➖نادى الولد وعرض عليه المبلغين أخذ الولد ال25 قرشاً ومشى
          
          قال الحلاق: ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم أبدا... وفي كل مرة يكرر نفس الامر
          
          ➖عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الحلوى
          
          ➖فدفعته الحيرة أن يسأل الولد، تقدم منه وسأله لماذا تأخذ ال25 قرشاً
          
          ➖كل مرة ولا تأخذ الجنيه ؟؟؟ قال الولد: لأنه فى اليوم الذي سآخذ فيه الجنيه سوف تنتهي اللعبة!! ___
          
          أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاءاً كي يستحقوا تقديرك لحقيقة ما يفعلون .. والواقع أنك تستصغرهم على جهل منك
          
          ➖فلا تحتقرن إنساناً ولا تستصغرن شخصاً ولا تعيب مخلوقاً
          
          ➖فالغبي فعلا هو من يظن أن الناس أغبياء✅

user37447256

 #قصة_وعبرة 
          
          اغبى طالب في الفيزياء
          
          في امتحان الفيزياء في جامعة كوبنهاجن بالدانمرك، جاء أحد أسئلة الامتحان كالتالي : كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام الباروميتر (جهاز قياس الضغط الجوي)؟
          الإجابة الصحيحة : بقياس الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وعلى سطح ناطحة السحاب.
          
          إحدى الإجابات استفزت أستاذ الفيزياء وجعلته يقرر رسوب صاحب الإجابة بدون قراءة باقي إجاباته على الأسئلة الأخرى.
          الإجابة المستفزة هي : أربط الباروميتر بحبل طويل وأدلي الخيط من أعلى ناطحة السحاب حتى يمس الباروميتر الأرض، ثم أقيس طول الخيط، غضب أستاذ المادة لأن الطالب قاس له ارتفاع الناطحة بأسلوب بدائي ليس له علاقة بالباروميتر أو بالفيزياء, تظلم الطالب مؤكدا أن إجابته صحيحة 100% وحسب قوانين الجامعة عين خبير للبت في القضية.
          أفاد تقرير الحكم بأن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء . وتقرر إعطاء الطالب فرصة أخرى لإثبات معرفته العلمية
          ثم طرح عليه الحكم نفس السؤال شفهيا؛ فكر الطالب قليلا وقال: " لدي إجابات كثيرة ! لقياس ارتفاع الناطحة ولا أدري أيها أختار" فقال الحكم: "هات كل ما عندك"؛ فأجاب الطالب:-
          * يمكن إلقاء الباروميتر من أعلى ناطحة السحاب على الأرض، ويقاس الزمن الذي يستغرقه الباروميتر حتى يصل إلى الأرض ، وبالتالي يمكن حساب ارتفاع الناطحة . باستخدام قانون الجاذبية الأرضية.
          * إذا كانت الشمس مشرقة، يمكن قياس طول ظل الباروميتر وطول ظل ناطحة السحاب فنعرف ارتفاع الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين.
          * إذا أردنا حلا سريعا يريح عقولنا، فإن أفضل طريقة لقياس ارتفاع الناطحة باستخدام الباروميتر هي أن نقول لحارس الناطحة : "سأعطيك هذا الباروميتر الجديد هدية إذا قلت لي كم يبلغ ارتفاع هذه الناطحة" ؟
          * أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنحسب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وأعلى ناطحة السحاب باستخدام الباروميتر.
          كان الحكم ينتظر الإجابة الرابعة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء، بينما الطالب يعتقد أن الإجابة الرابعة هي أسوأ الإجابات لأنها أصعبها وأكثرها تعقيدا.
          
          بقي أن نقول أن اسم هذا الطالب هو " نيلز بور" وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء ، بل إنه الدانمركي الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1990.

user37447256

 #قصه* 
          *الإيمان*
          
          رجل الأعمال تأخر عن رحلته. 
          وصل إلى بوابة الصعود إلى الطائرة قبل إغلاقه.
          ووصول إلى مقعده ، وألقى التحية على مرافقيه.
          
          امرأة في منتصف العمر تجلس على النافذة وفتاة صغيرة تجلس على مقعد الممر. بعد وضعه لحقيبته أعلاه ، أخذ مكانه بينهن.
          
          بعد إقلاع الطائرة ، بدأ بالمحادثة مع الفتاة الصغيرة. وكانت تبدو حول نفس عمر ابنته و كانت مشغولةً مع كتاب التلوين. 
          سألها بعض الأسئلة المعتادة ، مثل سنها (ثمانية) ، هواياتها (الرسوم الرسم) ، وكذلك الحيوان المفضل لها (الخيول جميلة لكنها فقط تحب القطط). لقد وجد أنه من الغريب أن هذه الفتاة ستسافر لوحدها ، ولكنه أبقى أفكاره لنفسه و قرر مراقبتها للتأكد من أنها بخير.
          
          وبعد حوالي ساعة في الرحلة، 
          الطائرة فجأة بدأت تعاني من الاضطرابات الشديدة. الطيار قال على الجميع ربط أحزمة الأمان و الهدوء ، لأنهم يواجهون الطقس السيء.
          
          بدأ بعض الناس يبكي و العديد مثل المرأة التي على مقعد النافذة―كانوا يصلون باهتمام. الرجل كان يتعرق و يقبض مقعده بإحكام، وصرخ "يا إلهي!" مع كل هزة عنيفة في الطائرة.
          
          وفي الوقت نفسه ، كانت الفتاة الصغيرة تجلس بهدوء بجانبه في المقعد. كتاب التلوين والطباشير الخاصة بها وضعتها بعيدا بعناية في جيب المقعد أمامها, وكانت يداها بهدوء تستريح على ساقيها. بشكل لا يصدق, لم تبدو قلقه.
          
          ثم فجأة عندما بدأت الاضطرابات تنتهي. الطيار بعد بضع دقائق أعتذر عن وعورة الطريق و أعلن أنه سيتم الهبوط قريبا. عندما بدأت الطائرة الهبوط ، قال الرجل للفتاة الصغيرة "لقد كنت مجرد فتاة صغيرة ، ولكن لم يسبق لي أن التقيت بفتاة شجاعة في كل حياتي! أخبريني يا عزيزتي, كيف بقيتِ هادئةً جداً في حين كل منا نحن البالغين كنا خائفون؟"
          
          نظرت إلى عينيه وقالت:  أبي هو الطيار و هو سيأخذني إلى المنزل. 
          
          
          المغزى من القصة:
          
          إذا أدركنا أن هذا الكون ملك للقدير سبحانة 
          فلن نشغل بالنا بما يحدث فالله مدبر الأمر كله وهو على كل شئ قدير والله سبحانه لن يقدر لنا إلا كل ما هو خير
          
          قد تكون هذه القصة الجميلة 
          مصدر إلهام لنا وتضيء طريقنا.

user37447256

رصاصة طائشة!
          حدث قبل أكثر من 30 سنة..أحد أقاربي-وكان شابا-وبينما كان يفض شجارا بين اثنين إذ تلقى طعنة في صدره بالخطأ ..فمات رحمه الله!
          لكن أين الرصاصة الطائشة في الموضوع؟
          سأخبرك عنها...
          في نفس اليوم دخل هذا الشاب على بيته بحذائه فاتسخ سجاد البيت..فغضبت أمه ودعت عليه:اللهم اجعل هذا آخر دخول لك للبيت!!
          وقد كان!!
          لا تحدثني عن ندم الأم وقتها..فلا أظنه يوصف!
          كان ذلك الدعاء هو الرصاصة الطائشة التي خرجت في حالة غضب على أمر لا يستحق..أمر دنيوي..وكانت أبواب السماء مفتوحة وقتها..ولعل استجابة الله لدعائها كان عقوبة لها.وبلاء له!
          
          حفظ الله والدي العزيز..كان إذا غضب مني يدعو (الله يصلح أحوالك)..فإن دعا بهذا الدعاء علمت أنه غاضب..وما أجمله من دعاء!
          في الحديث الصحيح:"وإذا غضبَ أحدكُم فليسكُت"..هذا أقل القليل أن تسكت..وتستعيذ بالله من الشيطان الرجيم..
          والأجمل والأولى أن تعود لسانك على الدعاء لأولادك.. لا عليهم!
          ولتكن ممن قيل فيهم:"وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَٰجِنَا وَذُرِّيَّٰتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍۢ وَٱجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا"