حاولت ما أمكنني ان أصوغ جملاتي وأرسم كلماتي وقصصي التي لم اكتبها لتدخل شغاف قلبك وسوف احررها جميعا من سجن غير كافية .
هذي القصة تدور عن مظاهرات العراق يلي صارت ب2019/10 تتكلم عن واقع البلد وتحجي قصة الدكتورة التي تداوي المصابين وتبكي على من ماتوا وما عانته من أيدت المظاهرات يلي بيها راح تلتقي بهذاك الشخص يلي اعيونه متعرف رحمة وكَلبه الأسود طاغي على ملامح وجهه.
.
.
.
اتمنى تعجبك بأعتبارها اول قصة اكتبها
صباح الخير انتو على راسي وتستاهلون بس اسالج صحيح لكل كاتب طريقته بس سؤال شفتي
كاتبه تنطي القصه حقها بالسرد والمحادثه وتقريب الاحداث بلا صور او رتوش مثلي
لكن ما جاي اخذ استحقاقي وهذا الشي شويه زعلني تستاهلين اليوم ان شالله البارت مني الج