سنه مضت واخرى على وشك الحلول
ونحن كما نحن نعيش في غياهب الجهل وقله التدبير وضحاله الفكر
ما زال الرجال كما الجاهليه يطاردون النساء في مواقع التواصل والنساء تعرض بضاعتها دون خجل
وتراى الجميع اله للفهم عندما يتعلق الامر بلقاح كورونا
اذا ما قامت حكومات البلاد بتوفير لقاح ضد ڤايروس كورونا الذي فتك حتى الان باربعه ملايين انسان اتهمنا الحكومات انها تريد انهاء حياتنا وانها تسير بنا الى موت محتم
اما اذا لم توفر اللقاح وتشتريه فإنها تتهم بانها حكومه فاشله تسعى لهدم البنيه التحتيه للبلاد وتدمير الطبقه العامله والانتهاء منها
نحن شعوب خلقنا اضداد لسنا سويين ابدا تأخذنا التيارات وتفرقنا طائفيات
سؤال لكم اصحاب الفكر اذا كانت دول العالم العظمى تسعى لانهاء حياتكم فلم تلقح كل مواطنيها وتجبر على ذلك
او انتم كشعوب تشعر بالاضطهاد والدونيه
لم لم تتقدمو ببراءه لقاح يشفي من المرض
سأجيب انا عنكم
لأنكم شعوب تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع وتتعالج مما لا تبتكر شعوب تستمتع بان تكون يدها هي الدنيا
اوقفوا هراء ان المطاعيم تقتل وانها تتلاعب بالجينات الوراثيه نحن لم نرى تشوهات خلقيه او دمار في منظومه دي ان ايه الانسان ولم يثبت علميا صحه ان اللقاحات تقتل للاسف علينا من شعوب
والله لو جاء دجال وقال انا اشفي بقليل من اابخور والنار ومخاطبه الجان كنا لحقنا به شعوب لا امل بها ابدا
اللقاح حمايه لك وحياه لغيرك