السلام عليكم اني سجى مهدي صاحبة رواية للحب عنوان ذاك حسابي نسيت كلمة السر مالته وراح اتمنى متابعتي على حسابي الجديد لتشجيعي على نشر المزيد من الروايات وشكراً
يصحبني الشوق ويسلمني بيده إلى الحنين، ثم يوصلني الحنين إلى باب الذكريات، يطرق الباب ويجري ليختبئ ويراقبني وأنا أقلّب الصفحات التي رتبتها، بعد أن أنتهي أغضب وأنثرها في كل مكان، وأخيراً أعود لارتبها كما كانت وأغلق الباب خلفي، هكذا يفعل الشوق والغياب حين يحتاج أن ينفض الغبار عن مقتنياته الخاصة ونحن وذكرياتنا من مقتنياته الخاصة.
شاركني / شاركيني رأيك في هذه العبارة
لمزيد من العبارات تابعوني وانا سوف ارد المتابعة لكم
❤
مـيـم