فَلا تَحسِبني أَذرِفُ الدَمعَ عادَةً
وَلا تَحسِبني أُنشِدُ الشِعرَ لاهِيا
وَلَكِنَّها نَفسي إِذا جاشَ جَأشُها
وَفاضَ عَلَيها الهَمُّ فاضَت قَوافِيا.
أَما بَعْد..
لِماذا كُل هذِهِ اَللُغاتْ؟
أَلْمْ يَكنْ يَكفيِ اَلصَمت؟
- حَيثٌ لآيٌوجَدْ سِوَايْ...
- JoinedFebruary 25, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or