ذات يوم في مدينة الموصل تحركت عربة متجهةً لأحد المنازل فأخذت من المنازل ارواح وسكن الطين على الابواب فبقيت تلك العائلة
ملطخة بالدماء ليتدخل الأبن ويتزوج الأبنة عن طريق حُب مخملِ فتتحول حيـاة اسيد الى حيـاة أمنة ناسياً الماضِ فما دام الأهل ليسُ جميعهم اهل الجريمـة حتى يكتشف شيئاً فشيء الخفايـا ومـرض عزيزة
قلبـه وتفاصيـل روحـه ،
- اسيد ، تفاصيـل
فصيحـة السـرد عاميـة الحـوار والنغـم ..
منزلة الحب طريقي ، تم نشرت البارت الاول