@user45392344
القلق
القلق يُفني كيان الإنسان ويملؤه اكتآباً ويُلحق بروحه وجسده أضراراً فادحة، لكن القلق المعنوي الصائب يهب روح المرء وجسمه السّكينة والسلامة. وإن من ألوان القلق المعنوي القيّم القلق على حسن العاقبة فهو يدعو إلى حفظ المرء من جانب الله تعالى.
#علیرضا_بناهیان
زهر نورها لملائكة السماء". فماذا نستفيد نحن من هذا النور والسطوع؟ يجب علينا الاهتداء بهذا النجم الساطع إلى الله وإلى طريق العبودية الذي هو الصراط المستقيم، الذي سلكته فاطمة الزهراء عليها السلام، فوصلت إلى تلك المدارج والمقامات العالية.
- الأمام الخامنئي
الوَردُ دونَ الماءِ ، يذبلُ بالجروحِ
فكيفَ بالزَّهراءِ دونَ محمَّدِ ?!!
أكلَّما مرَّ ظلٌّ عندَ زاويةٍ
أصيحُ: أنتم؟
يئنُّ البابُ: ما حضَروا!
ليتك بيننا، ونمشي خلفكَ مسيرةَ الأحزان، ونقصد قبر الرسول ثمّ نُعزّي فاطمة، والمواكب لاطمة.
لقد منعونا من زيارة جدّك يا مولاي، ألا فاظهَر
#أيها_الصاحب
"كزُجاجِ عطرٍ قَد هوى مُتكسِّرًا
و شذاهُ في كلّ الجهات يوزّعُ .."
#حبيبي_حُسين
الشيخ الصدوق : "رض"
انما البكاء على الإمام الحسين عليه السلام هو إظهار المحبّة والولاء له
وهو شعار أنّنا سلم لمن سالمهم وحرب
لمن حاربهم وعدوّ لمن عاداهم،
عن الإمام الرضا عليه السلام : "فعلى مثل الحسين فليبك الباكون، فإنّ البكاء عليه يحطّ الذنوب العظام
في أثناء واقِعة الطّف دَمعَت عَيناه و بكىٰ قلبُه.. بكىٰ متأسِّفًا متسائلًا: أ كُل هذا الجمع سيلقى غضبَ الرحمن بِسببي
فيلقى أشدَّ العَذاب.. ؟
يا رَحمةَ اللّٰه !
@ en_aty13 السلام عليك يا اباعبد الله الحسين ع
اه يا سيدي للطفك و حنانك على اعدائك فكيف بعشاقك .....
كُل الذين ألزموا أنفسهم كثرة اللّهجِ بـ "لا حولَ ولا قُوّةَ إلا بالله" يقينًا بها ؛
حالفتهم الحظوظُ الكبرى بأيسر أسبابها ،
وسِيقت لهم النجاحاتُ من أوسعِ طُرقها ،
ولم يُِكابدوا صعبًا في إصلاحِ قلوبهم
نحن منذ البداية كنا روح الله، يعني أننا أعلى من جميع مخلوقات العالم من الحيوانات والجمادات وهكذا والكائنات، نحن أسمى لأننا روح الله، نحن روح الله، وأراد الله تبارك وتعالى في هذا العالم اظهار آثاره وإظهار نفسه فجعل ذلك فينا أنا وأنت.
#اية_الله_الشيخ_غفاري