قيل للامام الحسين(ع): ما أعظم خوفك من ربّك؟ فقال: لا يأمن يوم القيامة إلاّ من خاف الله في الدنيا.
عضم الله اجركم وساعد قلبك سيدي ياصاحب العصر وزمان بتجديد مصيبة جدك الحسين عليه سلام
اما بعد
نادوا ياحسين
... ڪل شيء رسمته في مخيلتها لم يحقق منه سوى القليل.. والبعض منه تنتظره يأتي لها... هي تسعى ولڪن لا شيء تلقاه في سعيها... سوى ألم الصبر تلقاه في احلامها التي لم تتحرك من مڪانها...
اصبحت تتمنى الرحيل اليوم قبل الغد اصبحت لان اڪبر احلامها لم يتحقق... ڪانت تخطط لهدفها الڪبير ولڪن لاسف الشديد عندما وصلت له واجهتها العواصف ولڪن بقيت صامته وسوف تبقى صامته ولم تهتز...
((بقلمي...))