هناك من يكتب ليُقال الكثير دون أن يُفهم كل شيء... وهناك من يختبئ خلف الحروف، لا ليخفي نفسه، بل ليمنحك فرصة للبحث.  أراقب التفاصيل التي لا يراها أحد، وأسمع الأصوات التي تمرّ في الصمت... ربما تجدني في نظرةٍ غير مكتملة، أو في جملةٍ لم تُختم بنقطة.  لا أسعى لكتابة الحكاية... بل لصناعة شعور، يبقى معك حتى بعد أن تطوي الصفحة.  اقرأني كما تشاء... لكن لا تظن أنك عرفتني.  ✍🏻بقلم: عماد رشاد الرجيشي.  كاتب يمني. ت/771725307 انتسا/emad771725
الفيسبوك:
https://www.facebook.com/share/1FupUDsCJ5/
  • اليمن-محافظة لحج
  • JoinedOctober 29, 2023



Stories by عماد رشاد صالح
حكايات قصص by user51589090
حكايات قصص
"في كل قصة، باب لا يُفتح إلا مرة واحدة. وخلف كل باب، حقيقة تنتظرك." ​ "لكل قصة نهاية، لكن لكل...
ranking #8 in منوعات See all rankings
حين تصبح قصة by user51589090
حين تصبح قصة
لم يكن يبحث عن شيء... ومع ذلك، وجد نفسه وسط شيء لم يفهمه حتى النهاية. كلمات لم تُقال، ونظرات لا تُنسى، واسم ن...
بعثرة انثى  by user51589090
بعثرة انثى
بعثرة انثى، عندما يتحول لألم إلى كرة، لا يمكنك تخيل النتائج
ranking #260 in فلسفي See all rankings
1 Reading List