mr_Dan1

عايز تتغير ؟ قم الليل قيام الليل هو اللي هيغيرك
          
          اللي عنده فتور اللي تعبان في الالتزام اللي عنده مشاكل في حياته اللي نفسه يشتغل أو يتجوز أو نفسه في ذرية أو أي حاجة يقوم يصلي ويدعي
          
          أجمل ساعتين في حياتك اللي قبل الفجر، اللي فيهم القيام وإستجابة الدعوات والاستغفار والوتر
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/235563779?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=n2venus

Anwr_12-

أرِح قلبك بالتقبُّل، وارخ يديك بالإفلات، وَدَعْ كل ما حولك يأخذ مجراه المُقدَّر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة.
          
          
          مــســاء الــخــيـر. 

MohamedAdel0927

          اللهم كن لإخواننا مُغيثا
          
          يا غِياث المستغيثين ..
          يا ناصر المظلومين
          ليس لها من دونك أحد
          
          
          
          نسألك ياالله بعزك الذي لايُرام وبمكلك الذي لايُضام وبنورك الذي ملأ اركان عرشك
          
          
          اللهم احقن دماء إخواننا وسكّن روعتهم وخفف لوعتهم ، واجعل لهم فرجا عاجلا واجعل كل ما أصابهم رفعة لهم في الدارين
          
          
          
          اللهم اكبِت عدوهم واقهر من تسلط عليهم يا مدير الدوائر ومُحيل الأحوال ومُغير الأمور ائتهم من مأمنهم وخالف بينهم وبين حلفائهم واجعل الدائرة كلها عليهم وأنت الله
          
          اللهم غيثاً صيباً وسكينة وسلاماً وأمنة ونُعاسا ثم نصراً وغلبة لإخواننا
          
          اللهم وحّد صف المسلمين واحفظ بيضة الإسلام واجمع على الحق رأيهم ، ورد شاردهم إليك ،،

MohamedAdel0927

* {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}.
          سبحان الله من الذي يغالب الله:
          أرادوا أن يخلو لهم وجهُ أبيهم فغلبَ أمرُ الله حتى ضاق عليهم قلبُ أبيهم، وافتكر يوسف بعد سبعين سنة أو ثمانين سنة، فقال: {يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ}.
          ثم أرادوا أن يكونوا من بعده قوماً صالحين -أي تائبين- فغلب أمرُ الله حتى نسوا الذَنْب وأصرّوا عليه حتى أقرّوا بين يدي يوسف في آخر الأمر بعد سبعين سنة، وقالوا لأبيهم: {إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ}.
          ثم أرادوا أنْ يخدعوا أباهم بالبكاءِ والقميص، فغلب أمر الله فلم ينخدع، وقال: {بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ}.
          ثم احتالوا في أن تزول محبتُه من قلْبِ أبيهم فغلبَ أمرُ الله فازدادت المحبةُ والشوقُ في قلبه.
          ثم دبّرت امرأةُ العزيز أنها إن ابتدرته بالكلام غلبتْه، فغلبَ أمرُ الله حتى قال العزيز: {وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ}.
          
          * الصبر على الطاعة، أعلى مقامًا من الصبر على البلاء، لأن الصبر على الطاعة صبر اختيار، والصبر على البلاء صبر اضطرار.  -ابن القيم-