user53078497

لنلعب لعبة لاختبار حدسكم رأيكم ؟؟ 

jonydf

@ user53078497  
Reply

Nesrine581

إنها بريئة وخجولة لكنها غامضة في نفس الوقت. نشأت بعيدًا عن عائلتها في بيئة هادئة بعيدًا عن صراعات عائلتها ، لكن القدر وضعها في أيدي رئيس مافيا قاسي يحمل ضغينة وكراهية ضدها ، ولكن بمرور الوقت ، نمت مشاعر داخله تحولت إلى عشق ، ولكن ليس فقط أي عشق. وانما عشق في جحيم . 
          تابعوا معي الرواية الجديدة عشقك جحيم❤️
          
          ‏https://www.wattpad.com/story/328380123?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=Nesrine581&wp_originator=CYsjgkeyIb%2BXIKOQKiw7XCnQ2%2FLyvNxj70L10rWoxTQbLEdLLINGwtFTI9MzSo%2BlhTryJ0qStsSJaskoFFtEFr%2FJm6d7%2BZv4t6r9Fqo1aY2zfGIBgqWZnHKnCXq0agUk

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا