user53679868

فتاة تزوجت من رجل وفي ليلة الدخله.قدم الزوج لزوجته طبق كبير من الطعام الشهي .وقال لها تعالي للأكل قالت له اني رأيت أمك جائعه دعنا ندعوها لتاكل.قال لها الزوج اتركيها ربما نامت الآن وأصر أن ياكلان لوحدهما.فلما رأت ذلك الفعل من الزوج قالت طلقني الآن فتعجب الزوج من قرارها واصرت علي الطلاق حتي طلقها .وتزوج الرجل غيرها وهيا تزوجت رجل آخر وبعد مرور أكثر من ثلاثين عاما هذه الفتاه كبرت وأصبحت أم لها عدد من الرجال الاشداء والبارين بها فقررت أن تذهب إلى بيت الله الحرام للحج وهيا تسير بالصحراء في موكب مهيب بين أبنائها. وهم قائمون علي خدمتها بأكمل وجه وكأنها ملكه علي عرش واذا هم في وسط الصحراء إذ وجدو رجل عجوز انهكه العطش والجوع شعره اشعت وملابسه رثه من الفقر فقالت احملوه الي واسقوه واطعموه فلما نظرت. إليه عرفته انه زوجها الذي طلقها .فقالت انت الذي لم تبر بامك في تلك الليلة علمت انك عاق لوالديك. فخفت أن يفعل بي ما فعل بك الآن .انظر الى ما أنا فيه من خير ومن بر الوالدين وانظر الي .ما انت عليه من سوء في عقوق الوالدين 
          	فالحمدلله رب العالمين
          	اذا أتممت القراءة اكتب اسم من اسماء الله الحسنى وشارك المنشور

user53679868

فتاة تزوجت من رجل وفي ليلة الدخله.قدم الزوج لزوجته طبق كبير من الطعام الشهي .وقال لها تعالي للأكل قالت له اني رأيت أمك جائعه دعنا ندعوها لتاكل.قال لها الزوج اتركيها ربما نامت الآن وأصر أن ياكلان لوحدهما.فلما رأت ذلك الفعل من الزوج قالت طلقني الآن فتعجب الزوج من قرارها واصرت علي الطلاق حتي طلقها .وتزوج الرجل غيرها وهيا تزوجت رجل آخر وبعد مرور أكثر من ثلاثين عاما هذه الفتاه كبرت وأصبحت أم لها عدد من الرجال الاشداء والبارين بها فقررت أن تذهب إلى بيت الله الحرام للحج وهيا تسير بالصحراء في موكب مهيب بين أبنائها. وهم قائمون علي خدمتها بأكمل وجه وكأنها ملكه علي عرش واذا هم في وسط الصحراء إذ وجدو رجل عجوز انهكه العطش والجوع شعره اشعت وملابسه رثه من الفقر فقالت احملوه الي واسقوه واطعموه فلما نظرت. إليه عرفته انه زوجها الذي طلقها .فقالت انت الذي لم تبر بامك في تلك الليلة علمت انك عاق لوالديك. فخفت أن يفعل بي ما فعل بك الآن .انظر الى ما أنا فيه من خير ومن بر الوالدين وانظر الي .ما انت عليه من سوء في عقوق الوالدين 
          فالحمدلله رب العالمين
          اذا أتممت القراءة اكتب اسم من اسماء الله الحسنى وشارك المنشور