حبايبي عاملين أيه؟♥
دة الاكونت بتاعي ع الفيسبوك ادخلوا بسرررعههه فجروههه♥ عايزة اشوف كومنتاتكوا و حركاتكوا عليه❤
الفصل الجديد هينزل عليه بُكرة في تمام الساعة التاسعة و هنا هيبقى بعد بُكرة♥
يلا عايزة اشوفكوا ع الفيس اكتر عشان هناك هنتكلم براحتنا و هندردش للصبح
https://www.facebook.com/saramohamed.mohamed.779642
ضحكت، ضحكة خفيفة بالكاد خرجت من شفتيها، لكنها حملت وزنًا ثقيلًا من السخرية.
— "إنقاذك؟ من ماذا بالضبط؟ من هذه التهمة القاتلة؟ من النظام الذي قرر مسبقًا أنك مذنب؟ دعني أكون صريحة معك، محمد... أنتَ محظوظ لأنك لا تزال حيًا."
حدّق فيها بعدم تصديق، فتحت يديها وكأنها تشرح بديهة واضحة:
— "لو أن قضيتك كانت قبل سنوات، لكنتَ في طابور الإعدام الآن. أمريكا تخلت عن ذلك الحكم، لذا... اشكر إلهك أن عقلك لا يزال داخل جمجمتك."
بقي صامتًا لثوانٍ، ثم قال بصوت منخفض:
— "إذن، لن تساعديني؟"
مالت للأمام قليلًا، وكأنها ستفشي له سرًا، وعيناها مثبتتان عليه بثبات.
— "محمد، العالم ليس كما كنتَ تظنه. لا توجد عدالة مطلقة، ولا حقيقة واضحة. هناك فقط من يمتلك القوة، ومن لا يمتلكها.
"https://www.wattpad.com/story/388481104?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Yasmenn21010