خَدَعُوا فُؤَادِي بالوصَالِ ،
وعِندَما زَرَعُو حُبَهُم بينَ ثَنايا اضلُعي
هَجَروني لَمْ يَرحَمُوني حينَ حانَ فراقُهم !...
ما ضَرَّهُمْ لو أنهُم رَحَمُونِي؟
  • JoinedAugust 16, 2024

Following