لا شَيء يُثلِجُ قلبي كلحظةٍ يدوي فيها الأذان في المساجِد.
تأتِي _اللهُ أكْبَر _ تَصُبٌ الأمنَ صبًا في قلوبِنا.
تُذكّرُنا أنّ الواجِدَ أكبرُ من كُلِّ موجود.
أكبرُ من خوفِنَا وقلقنا وحزنِنَا و ألمِنا، وأكبَرُ من الدنيا وما فيها.
فلا رأيتُ أحدَ عِبادِ اللهِ مهمومًا قط، إلا وسمعتُ بعدها بسويعاتٍ قِلال العزيزَ يُنادِيه ليشمَلهُ في رحمتِه ويفُك كربَهُ ويهديهُ الفلاح.
ولا شيء يريحُ قلبي كالصلاة، تأتِي تنهيداتُ اليومِ الخمس، تُطَيِّبُ القلوب، وتُريحُ الصدور.
شُعورُ التسليمِ الكامِلِ للهِ مع بدء الصلاة، والمُكوثِ بينَ يَدَي من بيدهِ مَلكوت كُل شيء، ترديدُ الفاتحة وآياتِها التي رغم قلّتِها كافية وافية، ففيها من الحمدِ والتوحيدِ والتعظيمِ ما يؤدّب القلوب، وفيها من الأدعيةِ ما يُطهرُ النفوس ويذَكِّرُها بهوانِ الدنيا وأحزانِها وأفراحِها و شهواتِها، وأن المُبتغى هو الجنَّة.
الصلاةُ سكنُ المسلمين، وشعائِرها قوتٌ للأرواح، ومُقيمُها فالحٌ ناجٍ، وتارِكها مغبونٌ هالِك.
فاللهُم اجعلنا من مقيمي الصلاة، آمين
لا شَيء يُثلِجُ قلبي كلحظةٍ يدوي فيها الأذان في المساجِد.
تأتِي _اللهُ أكْبَر _ تَصُبٌ الأمنَ صبًا في قلوبِنا.
تُذكّرُنا أنّ الواجِدَ أكبرُ من كُلِّ موجود.
أكبرُ من خوفِنَا وقلقنا وحزنِنَا و ألمِنا، وأكبَرُ من الدنيا وما فيها.
فلا رأيتُ أحدَ عِبادِ اللهِ مهمومًا قط، إلا وسمعتُ بعدها بسويعاتٍ قِلال العزيزَ يُنادِيه ليشمَلهُ في رحمتِه ويفُك كربَهُ ويهديهُ الفلاح.
ولا شيء يريحُ قلبي كالصلاة، تأتِي تنهيداتُ اليومِ الخمس، تُطَيِّبُ القلوب، وتُريحُ الصدور.
شُعورُ التسليمِ الكامِلِ للهِ مع بدء الصلاة، والمُكوثِ بينَ يَدَي من بيدهِ مَلكوت كُل شيء، ترديدُ الفاتحة وآياتِها التي رغم قلّتِها كافية وافية، ففيها من الحمدِ والتوحيدِ والتعظيمِ ما يؤدّب القلوب، وفيها من الأدعيةِ ما يُطهرُ النفوس ويذَكِّرُها بهوانِ الدنيا وأحزانِها وأفراحِها و شهواتِها، وأن المُبتغى هو الجنَّة.
الصلاةُ سكنُ المسلمين، وشعائِرها قوتٌ للأرواح، ومُقيمُها فالحٌ ناجٍ، وتارِكها مغبونٌ هالِك.
فاللهُم اجعلنا من مقيمي الصلاة، آمين
لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد ، حتى وإن ظلوا خياراً متاحاً فالحواجز تبنى ، والمشاعر تبهت ، وكل الأمور تشير إلى أن الطرف الآخر لم يعد نفس الشخص الذي عرفته ، لم يعد بئر أسرارك وملاذك الآمن ، لم يعد بيتك الدافئ الذي اعتدت اللجوء له
السلام عليكم يا حلوين اتمنى تكونوا بخير وعيد سعيد من قريب نشرت قصة جديدة بأسم " للدولة أعداء" اتمنى تشوفوها وتقولوا رأيكم و إن استحقت القراءة اعطوها نجمة
كل الحب