user733243

لا يُمكن أن يطمئن قلبك وترضى بقِسمة الله ونَصيبه ما لَم تؤمن بالله كمُدبِّر وقيُّوم على حياتك وليس الإله الذي يُحقق أمانيك فقط … أتعس الناس هو مَن يُعامل الله بهذه الكَيفية، الذي لا يُؤمن أنَّ مَنْع الله حكمة وخَير وحسن تدبير سوف يصعُب عليه تحقيق الرضا والارتياح في حياته.

user733243

لا يُمكن أن يطمئن قلبك وترضى بقِسمة الله ونَصيبه ما لَم تؤمن بالله كمُدبِّر وقيُّوم على حياتك وليس الإله الذي يُحقق أمانيك فقط … أتعس الناس هو مَن يُعامل الله بهذه الكَيفية، الذي لا يُؤمن أنَّ مَنْع الله حكمة وخَير وحسن تدبير سوف يصعُب عليه تحقيق الرضا والارتياح في حياته.

HR_Mahdi13

حتى اللاشيء الذي يحدث في اليوم نعمة تستحق الحمد ، 
          كان بمقدور السوء أن يحٌل مكانه لكن الله رحيمٌ جدًا .
          
          دمتم في أمان الله وحفظه 

user733243

@HR_Mahdi13 
            ليلة جمعه مباركه عليكم يارب
                   من إتسع قلبه بحـــــب الله تعالى 
                إتسعت له قلوب الناس بالمحبة  
Reply

user733243

‏من أعظم وأكبر النعم نعمة الولاية لأمير
          المؤمنين (صلوات الله عليه) 
          و "بالشڪر تدوم النعم " فـ يجب علينا
          المحافظة على هذه النعمة بالشڪر باللسان والأعمال والأفعال ..
          والحمد لله الذي جعلنا من المتمسڪين
          بولاية أمير المؤمنين عليه السلام ..
          
          https://youtu.be/GUxMDiUVFWQ?si=lUyxRoz1R2eyMnUL

Rosslyn-1999

@user733243 بس لخالو. اني وياك متعاركين 
Reply

user733243

@Rosslyn-1999
            اذا تدزين مانكول لا 
Reply

Rosslyn-1999

@user733243 الله يعافيك تريد اوديلك شويه انت وخالو 
Reply

user733243

في دعاء الندبة حيث نخاطب الإمام صاحب الزمان (عجل الله فرجه الشريف) :
           ”عزيزٌ عليَّ أن أرى الخلق ولا تُرى ولا أسمع لك حسيساً ولا نجوى“
          
          • فإمام الزمان (عجل الله فرجه الشريف) محبوب يمكن رؤيته وهنالك أناس يشاهدونه يحظون بوصاله، 
          • محبوب وإن كنا نحن لا نراه أو نسمع صوته لكنه يرانا ويسمع أصواتنا . 
          • فعلى مدى أيام الأسبوع ينهمك الإنسان بالعمل والابتلاء بأمور الدنيا، لكنه حينما يتوقف عن العمل صباح يوم الجمعة ويتوجه نحو سيده ومولاه يرى أي محبوب رائع وباهر لديه وهو غافل عنه! حينها يطلق العنان للسانه بمدحه ووصفه والنحيب لفراقه. 
          
          - آية الله محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه
            السير إلى الله ص ٣٧٦