فتح الباب ولقا بنت بفستان فرح وشها مضر وب وبتنز ف من مناخيرها البنت اول ما فتح دخلت علطول ووقفت ورا الباب
كان يامن في حالة ذهول /انت مين
البنت بتعيط وبتشاورله بايديها/هووشششش
وقفلت الباب بإيدها بسرعة
يامن بعصبيه/اتفضلي اطلعي برا......
الباب خبط وهيه برقت واتوسلت اليه وبتقوله بصوت واطي /ارجوك ارجوك
فتح الباب ولقا راجل ببدله قدامه /لو سمحت مشوفتش عروسه بفستان فرح نازله من هنا
يامن بص للبنت الي واقفه ورا الباب وهي منهارة م العياط وبتشاورله لا
يامن رجع بص للراجل وابتسم/الف مبروك...
الراجل/الله يبارك فيك
يامن/انا سمعت جزمة بكعب نازلة بسرعة لكن مشوفتهاش
الراجل /نازله؟؟
يامن/ايوة من هنا
الراجل/بس انا سمعت باب بيتك بيتقفل و...
يامن بلا مبالاة/كنت برمي الزب-الة وشوفتها نازلة زي ما قولتلك
الراجل/ تمام شكرا
نزل الراجل جري لتحت ويامن قفل الباب وبصلها/انت هربانه ليلة فرحك!
البنت لسه هتتكلم بس اغمى عليها يامن اتخض على حالتها وشالها دخلها جوا حاول يفوقها كتير بس مبتفوقش الظاهر اتعرضت لصد@مة عصبيه
يامن/ياربي علكدمات الي في وشها والنز يف دا
حاول يقلل النز يف من وشها
جوز البنت نزل تحت ورن بموبايله على ابو البنت
الراجل/قسم بالله ان ما عرفتلي بنتك فين لاخليك علحديدة زي ما بيقولوا وهتاكل م الشارع انت واعيالك
ابو البنت(عاصي)/بنت الك لب لا يا باشا هجبهالك ولو هربت لكوكب تاني
الراجل بزعيق/تجيلي
عاصي/اجيلك ازاي بس المسافه طويلة اتصرف انت عبال ما انا اجي انا هلبس وجايلك شوف الكاميرات شوف راحت من انهي طريق
الراجل/طب اقفل اقفل
الراجل/مين ماسك كاميرات المكان هنا
*البواب معاه نسخة الكاميرات الي برا العمارة والي جوا العمارة
⭕️باقي القصة في أول تعليق⏬️
الوووو
فكان المتصل فتاة فأجابت :
- أحمد أريد أن أتحدث معك أنا سارة
فأجاب بصوت أقل انخفاضا من الأول
- من سارة ؟؟
- هههه نسيتني !! حسنا سارة الريحاني
- هممممم
فنهض مسرعا الى خارج الغرفة وذهب للشرفة المطلة على الشارع، وفي طريقه أتممت كلامها :
- ما بك كأنك مرتبك ؟ هل عرفتني أم يجب علي إعطاءك بعض المعلومات الأخرى وأساعدك في معرفتي ..
قاطعها قائلا :
- عرفتك ماذا تريدين ؟؟
- لا عليك لا أريد منك شيئا ، فقط أريد أن أقول لك كلاما وأقسم أني لن أعاود الاتصال بك مجددا ولكن إن سمعتني حتى أنتهي من كلامي ، وبعدها اذهب الى حـ.ـضن زوجتك ، لكن ان قطعت الاتصال سـ.ـأدمر حياتك وأجعل حياتك جـ.ـحيم كما دمـ.ـرت حياتي أقسم لك ، قد مرت سنوات وأنا أبحث عن رقمك الجديد وعنوانك ومعلومات عنك ، والآن بعد أن وجدت ما أبحث عنه أريد منك فقط الإصغاء إلي وبعدها سأنساك الى الأبد كما نسيتني...
سكت لبرهة ثم قال حسنا سأسمعك ماذا تريدين ؟
- ههه لم تكلف نفسك حتى السؤال عن أحوالي ، لا يهم المهم يا أحمد ، يا من ناداني بحبيبتي ونور عيوني مرارا ، أنا سارة ، نعم سارة التي كانت شابة طموحة تدرس في الكلية ، الشابة التي كنت تجري وراءها بمختلف الوسائل لترتبط بها، أريد أن أتصل بك لأفرغ أوجـ.ـاعي وأشكوك لضميرك وأرحل، أتتذكر أول موعد قبلت فيه الخروج معك بعد إلحاح طويل منك ؟ أتتذكر حينما قلت لي أنت أجمل بنت صادفتها في حياتي؟ أتتذكر حين كنت تحدثني طول الليل وتجلب لي الهدايا في كل مناسبة وحتى دون مناسبة ؟ أتتذكر حين قلت لي المـ.ـوت هي الوحيدة التي ستحول دوننا وتفرقنا من غيرها لن يكون هناك أي سبب يجعلنا ننفصل في هذه الحياة ، كنت تناديني حبيببتي في اليوم عشرات المرات ، في بداية كل اتصال وفي نهايته وفي الرسائل النصية، كنت مهتما بي لدرجة لا توصف كان طلبي الوحيد لك أن لا تتركني يوما وأسألك دوما هل سترحل عني يوما؟ فكنت تجيبني دوما بالنفي قطعا ، بنيت لي قصورا من الأوهام وشيدت لي قلاعا من الخيال وجعلت في مخيلتي أحلاما وردية حت عدت لا أتخيل مستقبلي من دونك ، فتقت فيك ورويدا رويدا تطورت علاقتنا حتى استغليت حبي لك واستغليت ضعفي وأخذت مني أعز ما أملك في حين غرة مني ، أعطيتك شرفي بعد أن أعطيتني وعدا بعدم تركي ، كنت ساذجة فعاقبتني كنت غبية وتقت فيك فخذلتني كنت محبة لك فصـ.ـدمتني ،أتعرف أين أنا الآن ؟ هل تسمعني ؟…
كان ينام قرب زوجته حين رن هاتفه ، كانت الساعة تشير حينها للواحدة بعد منتصف الليل ، رفع الهاتف وهو يفتح عينيه بصعوبة فوجد أن الرقم مجهول فقطع الاتصال وأرجعه لمكانه واستوى للنوم مجددا ، ماهي إلا لحظات حتى عاود المتصل اتصاله فرفعه مجددا ليجد الرقم ظاهرا هذه المرة فأجاب بصوت منخفض حتى لا يزعج زوجته رغم أنها لم تنزعج أصلا برنة الهاتف مرتين فقد كانت تغط في النوم العميق ، فرد
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.