لو سمحت فيه رواية قريتها بس مش فاكرة إسمها عن فتاه اتولدت من جديد وعندها مساحة وربيع روحى خلاها تبقا جسمها صحى أنها تحمل بسرعه وأنها أصلا كانت مسمومة واللى سمها هى مرات ابوها وأختها الغير شقيقه بس بسبب الربيع الروحى اتعالجت من السم ده وقدمت فى إختبار المحظيات للامبراطور واختاروها هى وأختها بس اختاروها هى علشان جسمها صحى أنها تحمل بسرعه وهو معندوش عيال لحد دلوقتي وهتحمل وتخلفله عيال وهتنتقم من أختها والملكة والامبراطور هيحبها وهيخليها الملكة فى الآخر ياريت لو حد عارف بس اسمها يقولى
هل شعرت يوماً أن روحك مثقلة، وأنك تمشي في الدنيا بلا بوصلة؟
تنام كثيراً لكنك لا ترتاح، تضحك أحياناً لكنك لا تسعد، تختلط بالناس لكنك تشعر بالوحدة…
إنها ليست أعراضاً جسدية، بل دلائل على شيء أعمق:
التيه في ظلمات المعصية.
اسألوا أصحاب المعاصي عن معاني هذه الآية، هل فعلاً يشعرون بها؟
“أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
هذا التصوير الربّاني ليس وصفاً لعاصفة في البحر، بل لحالة القلب حين يُغشاه الذنب، ويضيع عنه نور الهداية.
ظلمة تجرّ ظلمة، ومعصية تهيئ لمعصية، حتى يصبح القلب في قاعٍ لا يُرى فيه ضوء، ولا يُسمع فيه نداء.
“ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ”…
ليست ظلمة واحدة فحسب، بل ظلمات تتراكم وتتداخل،
ظلمة الذنب، وظلمة الغفلة، وظلمة الكبر، وظلمة الإصرار…
حتى يتورط الإنسان في عالمٍ من التيه، لا يرى فيه الحق، ولا يشعر بنداء الفطرة.
“إذا أخرج يده لم يكد يراها”
مشهد مرعب لمن يتأمله بصدق… فكيف بمن لا يرى يده، أن يرى طريقه؟
وإن كان لا يرى يده، فهل يرى خطاياه؟ وهل يرى الله؟
هذا هو الأثر العميق للذنوب حين تترك دون توبة:
عتمة في الرؤية، وبلادة في الإحساس، وضياع في الاتجاه.
المؤلم ليس الذنب بحد ذاته، بل الاعتياد عليه.
أن يُطفئ فيك نور الفطرة، ويُبدّل إحساسك بالحق والباطل، فتعيش في ظلماتٍ وتظن أنك في النور.
لكن ما دامت الروح تتنفس، فباب الرجوع مفتوح.
“وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
فالنور لا يُصنع، بل يُوهب…
ويكفي أن تطرق باب الله بنية صادقة، ليرسل إليك من نوره ما يضيء لك الدرب من جديد.
سبحان الذي يمنح فرص التوبة كل لحظة،
سبحان مخرج الناس من الظلمات إلى النور.
د.عبدالكريم بكار
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)
كل من قراها وفتن بها تكونين سبب لذلك وعليك ذنبها
حبيبتي واختي انت بذلك تكونين عونا للشيطان على اخواننا وأخواتنا وتسهيل المعاصي
هنالك اطفال لا يعرفون الحرام من الحلال يفتنون بذلك و يقعون في مصيدة أنه هولا الكفرة يعيشون في احسن حال
وتضلينهم عن ربهم و دينهم الذي فيه النجاة من كل شر ويوم العرض وفي القبر
وعليك اثمه
اختي وان كنتي تحبين ذلك ولا تستطيعين تركه لا تنشريه لغير انتي بذلك تقعين في ذنب اكبر
الله يهديك الايام تمضي والعمر ينقضي والي الله المرجع هل اعدتي عدتك لمقابلة الله ؟
اذا سالك لما اضللتي عبادي ماذا سيكون جوابك؟
ابتعدي عن الشبهات
والله يهدينا إلى الحق وبعدنا عن الباطل
*اللهم ردنا اليك ردا جميلا ،، لا فاتنين ولا مفتونين*♥️
# *قيام_الليل*