الغضب الذي بداخله كان كافياً لوحشية تامة، وكان يبتسم بهدوء مريب، وينهي الاحاديث المزعجة بسرعة، ولا يبذل أدنى جهد في تفسير أراءه أو مواقفه، بل يرتجل أي كذبة سريعة قد لا تكون في أحيانٍ كثيرةٍ ملائمة..
صار يخاف من نفسه مع الأيام.. مدركاً تحولاته الحتمية التي لا تغتفر، ومنتشياً بنصرٍ غريب ربما ظفره من نفسه!
~ زيد العريقي
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.