"قد لاتجد الفرج في قارعة الأمل فيجمعك ﷲ به في نهاية طريق اليأس، وقد يأتيك العطاء من الباب الذي تجرّعت منه مرارة الحرمان، وربما وجدت النجاة كامنةً بين أسباب الهلاك، وقد تعبر على جسر البلاء لتدرك نعمة العافية .. ربٌّ يخرج الحي من الميت؛ لايعجزه أن يبدل حالك من حيث لاتحتسب."
"قد لاتجد الفرج في قارعة الأمل فيجمعك ﷲ به في نهاية طريق اليأس، وقد يأتيك العطاء من الباب الذي تجرّعت منه مرارة الحرمان، وربما وجدت النجاة كامنةً بين أسباب الهلاك، وقد تعبر على جسر البلاء لتدرك نعمة العافية .. ربٌّ يخرج الحي من الميت؛ لايعجزه أن يبدل حالك من حيث لاتحتسب."
ما مليت منك وأنت تعرف زين
صعبة أعلى الكلب لو عاف شريانه
وصعبة أعلى الورد لمن يعوف الماي
وأني بغيبتك ورداتي ذبلانه
يل ماخذ حياتي شلون أعوفك كول
أذى روحي بغرامك والله حيرانه
هاي أخر رسالة وبيها أنبهك عاد
لا تهجر محب أعصابه تعبانة
مََّسأّء أّلحٌبِ وِ أّلَمَوِدِهِ حٌبِأّيِّبِيِّ
نحن لا نكتب مجرد حروف وكلمات بل هي همسات من القلب تسافر عبر الزمان وتعبرالأميل تصيب او تخطئ مقصدها ولكنها تلمس القلوب فسلام على قلوب لمسها همس الحروف وسلام على البعدين عن الأعين أينما كنتم ولكن حاضرين بين السطور يسكنون الحروف ودقتها وسلامآ على حروف تاهت عن طريقها وسكنت أرواحآ أتعبها شغف وحنين وسلام على من يقرأون حروفي فسلام من القلب الى القلب
العناق هو عناق القلوب
لاتعانقو الاجساد فقط
فمن أحيا قلب سيبعث له الله
أضعاف مضاعفة من قلوب المحبين
آمنو بالله وبقلوبكم التي لاتعرف سوى الحب
الحب فقط بالقلوب
كم قال غيركَ لي "أحبُّك".. صادقًا
يسعى لها، وأنا بها لم أنطقِ
.
كم جاء غيركَ في غيابِكَ عاشقًا
والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقِ
.
إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما
وكأنّ غيرَكَ.. ربُّنا لم يَخلقِ
.
في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ
سينالُ من قلبي الصغير إذا بَقي
.
كيف السبيل إلى اللقاء فأشتفي
وأبوح بالعينينِ بالحبّ النَّقي
.
إني سُقِيتُ اليومَ من كأسِ الهوى
لستُ الأخيرَ ولستُ أوّلَ مَن سُقِي
.
وعليَّ أشفقت الجبال وصخرها
أشكوكَ للرحمنِ إن لم تشفق