وبما أنني اكتفيت بحزني ، بقيتُ بزاوية غرفتي ، أريد حقاً أن أغفو - ولو لوهلة - عيناي أصابها الأحمرار من كثرة السهر ، وفي كل لحظه أقرر أن أنام فيها ، يبدأ في عقلي ألف سؤال ، أحقًا هكذا الإكتئاب ؟ يصنع بمن يحبه لنفترض أنني صديقه الوحيد ، لماذا لا يزولُ ؟ فقط لبرهة لأنام فيها ، كم هي مؤلمة تلك الذكرى التي تجعلك تسأل نفسك هل حقاً هذا من وضعت فيه كل أملي ؟ يالخيبتي فيك ، ويا سوء اختياري لقد اعدمتني سهراً 💔💔😭😭💔💔🥺🥺🥺
- JoinedJanuary 27, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or