user94918784

اتمني انها تنال اعجابكم 
          	https://www.wattpad.com/story/164340229

Mirwana5656

مرحبًا Ana 
          أنا كاتبة على واتباد، نشرت مؤخرًا رواية بعنوان "نزيف العشق – Bleeding Love"، وهي قصة رومانسية باللهجتين المصرية والعراقية.
          لاحظت إن عندك قوائم قراءة جميلة، فحبيت أسألك لو ممكن تضيفي روايتي في قائمتك لو عجبتك.
          دي روايتي:
          https://www.wattpad.com/story/395769253-%D9%86%D9%8E%D8%B2%D9%90%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4%D9%82-%F0%9D%94%85%F0%9D%94%A9%F0%9D%94%A2%F0%9D%94%A2%F0%9D%94%A1%F0%9D%94%A6%F0%9D%94%AB%F0%9D%94%A4-%F0%9D%94%A9%F0%9D%94%AC%F0%9D%94%B3%F0%9D%94%A2
          شكراً جدًا لوقتك، وسعيدة بمتابعتك 
          – Mirwana**

user29335480

وكأنها قد وجدت من يكسر لها تلك القشرة آلتي تمنعها عن الانهيار أمام الجميع،كانت تنهار بداخلها لم تستطع أخرج ، ولو صوت ضعيف فلا يوجد أحد معها ،ليس هناك من يطبطب عليها في وقت الانهيار،ماذا كان يحدث اذا انهارت بمفردها من يقف مع والدها اتتركه وتنهار ؟!..،لا هذا ليس وقت الانهيار تحملت وتحملت وقد آت من تنهار أمامه ،لا تعرف لماذا ولكنه دائما يأتي في الوقت المناسب في وقت إنهيارها
          
          انخراطت في بكاء عنيف وصوت البكاء يرتفع حتى أنها لفتت أنظار الممرضات في الممر بسبب بكائها العنيف ولكنهم قد تعودوا على ذلك 
          وعلى الجانب الآخر كان يشعر ب الاختناق من صوتها ،ليس من شئ سوى شعور الألم الذي ينهش في منتصف قلبه بكل حرفيه 
          أنتظر حتى تتوقف عن البكاء ولكنها لم تتوقف ليردد بهدوء حتى تهدء
          _وعد أهدي طيب انتي فين 
          ولكنها لم تتوقف ليردد مره آخر 
          _طيب آدي التلفون ل باباكي 
          
          شعر ب الغضب من نفسه ف صوت بكائها لم يتوقف بل اذداد، جذب شعره بعنف للخلف لا يعلم ما يحدث معها ،سيجن من شعور العجز أنها تحتاجه وهو لا يستطيع مساعدتها
          
          ______________https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480

Z40673

@user29335480 https://www.wattpad.com/story/357330624
• Reply

shereen_kassem

على يمين أريان كان هناك إمرأة تحاول اسكات الطفل الذي لم يتوقف عن البكاء ولو للحظة، تهزه وتقبله وتهمس له برجاء ولكن دون جدوى، وعلى يسار أريان رجل لم يتوقف عن الحديث في أذنه منذ أن دُفع بأريان لذلك الحجز.
          
          " الطعام يأتي مرة واحدة كل صباح..."
          "الطفل يبكي لأنه لم يأكل منذ الأمس..."
          "الناس هنا يسرقون طعام الضعيف..."
          
          https://www.wattpad.com/story/394977431?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=shereen_kassem