وَرَجَوْتُ عَيْنِي أَنْ تَكُفَّ دُمُوعَها
يَوْمَ الوَدَاعِ نَشَدْتُها لَا تَدمعي
أغمضتُها كَيْ لَا تَفِيضَ فَأَمْطَرَتْ
أيْقَنْتُ أَنِّي لَسْتُ أمَلك مَدْمَعِي
ورأيتُ حُلْماً أنَّني وَدَعْتُهُمْ
فَبَكَيْتُ من ألم الحنين فهُمْ ليسوا مَعي
مُرٌّ عَلَيَّ أَنْ أُودع زائراً
كَيْفَ الَّذِينَ حَمَلْتُهُمْ فِي أَضلُعي
- JoinedDecember 23, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or