vaiecx

vaiecx

ياااه يلا ننام ايدونتكير
Reply

vaiecx

بجد مفيش خبر أحلى من خبر ماكو دوام
Reply

vaiecx

vaiecx

يا رب أطلع أولى وكلهم يولعوا
Reply

vaiecx

متحمسااااااااا
Reply

vaiecx

يوه.. أريد أگوم بالريدنك (:
Reply

vaiecx

vaiecx

ودي من صدگ ما عاد أنزل الأنستا كلش ضوچني رغم أحب أكسبلوري حلو بس التيك موجود يخسى. 
Reply

vaiecx

وأهم شيء أنيس القلب موجود "ذكر الله". 
Reply

vaiecx

أحلى حياة هي الحياة الهادئة بعيداً عن الصخب والطرب والمعازف وأن أشتدت عليه كلش الموشحات الخالية من المعازف موجودة والشعر موجود والروايات موجودة مو بحاجة إلهن. 
Reply

vaiecx

vaiecx

اللهم توبةً لا إنتكاس بعدها. 
Reply

vaiecx

وتبقى، مغفرتهُ أكبر من ذنوبي وإن بلغت عنان السماء. 
Reply

vaiecx

أما خشيت؟
            أما خشيتَ اللهَ وهو يراك تترك الصلاة،
            الصلاة التي هي أول ما تُسأل عنه،
            الصلاة التي كانت صلة بينك وبين ربك،
            فقطعتها بكسلٍ، أو تسويفٍ، أو استخفاف؟
            
            أما خشيتَ أن تمرّ عليك الأوقات
            وينادي المنادي: حيّ على الصلاة
            فتنادي الدنيا في قلبك بصوتٍ أعلى،
            فتُقدَّم الشهوة، ويُؤخَّر الله؟
            
            أما خشيتَ الله وأنتَ تخوض في أعراض الناس،
            تغتاب هذا، وتسخر من ذاك،
            وتنسى أن الكلمة قد تهوي بصاحبها في النار سبعين خريفًا؟
            أما خشيتَ أن تُؤخذ حسناتك يوم القيامة
            فتُعطى لمن آذيتهم بلسانك
            وأنتَ تظن الأمر مزاحًا أو “كلامًا عاديًا”؟
            
            أما خشيتَ الله وأنتَ تُطلق الشتائم،
            وتُدنّس لسانًا خُلق ليذكر الله،
            فصار يعتاد القبح،
            حتى لم يعد يستحي من لفظٍ ولا من معنى؟
            
            أما خشيتَ الله وأنتَ تُجاهر بالذنب،
            تضحك به، وتفخر به،
            وتحكيه كأنه إنجاز لا معصية؟
            أما علمتَ أن المجاهرة استخفاف،
            وأن من ستره الله ثم كشف نفسه
            فقد بارز الله بالمعصية؟
            
            أما خشيتَ الله وأنتَ لا تلتزم باللباس الشرعي،
            تكشف ما أُمر بسترِه،
            وتطلب القبول من الخلق
            ولو كان في سخط الخالق؟
            أما خشيتَ أن يُنظر إليك يومًا
            لا بنظر إعجاب،
            بل بنظر حساب؟
            
            أما خشيتَ الله وأنتَ تُدخل الغناء إلى قلبك،
            فتملأ به روحك،
            حتى ثقل عليك القرآن،
            ونفر قلبك من الذكر،
            وصار السماع للباطل أُنسًا
            وسماع الحق عبئًا؟
            
            أما خشيتَ أن تتراكم الذنوب،
            ذنبًا فوق ذنب،
            حتى يُظلم القلب،
            فلا يتألم، ولا يخشع، ولا يعود؟
            
            ألم تعلم أن الله حليم،
            لكن حلمه ليس غفلة؟
            وأن الله ستّار،
            لكن ستره لا يكون مع الإصرار؟
            وأن باب التوبة مفتوح،
            لكن لا أحد يضمن متى يُغلق باب العمر؟
            
            فإلى متى؟
            إلى متى التسويف؟
            إلى متى تقول: “سأتوب لاحقًا”
            وكأنك ضمنت الغد؟
            
            ارجع إلى الله قبل أن تُسلب منك لذّة الإيمان،
            وقبل أن تُنزع البركة من عمرك،
            وقبل أن تقف بين يديه
            بصلاةٍ ضيّعتها،
            وأعراضٍ انتهكتها،
            وذنبٍ جاهرْتَ به ولم تستحِ.
            
            ارجع…
            فإن الله يقبل التائبين،
            لكن الويل لمن عرف الحق ثم أعرض.
Reply

vaiecx

vaiecx

جبت حمر كوبي بيست وطلعن أحلى من الأصلية 
Reply

vaiecx

ممرتاحة للجامعة أعترف وقلقانة خاف ما أعرف
            أدرس عدل بس بنفس الوقت عندي إطمئنان غريب. 
Reply

vaiecx

vaiecx

بس خلي أخلص من ذلتهم وأحرر نفسي لعبت روحي
Reply

vaiecx

يارب لتفشلني هالسنة يا رب طلعني أولى يا رب
Reply

vaiecx

لعبت نفسي يمتى أداوم 
Reply