زهور

ابوس راسك واللهِ ع التحفه الجميله ال اسمها اوڤرثينكينج 

اني أخصائية نفسيه و وضعي أضرب من سول 
          يعني دا أعالج الناس بس مدا اگدر اعالج نفسي 

سول من النوع الذي يعيش بعُمق، يتأمل كثيرًا، ويبحث دائمًا عن المعنى خلف كل كلمة وكل موقف. هي حساسة للأشياء الصغيرة التي قد لا يلاحظها الآخرون، لكنها في الوقت نفسه صلبة عندما يتعلق الأمر بمسؤوليتها عن نفسها. رغم حبها للعزلة والعمق، إلا أنها تتوق أحيانًا لمدحة صادقة، كلمة تُشعرها أن كل ما تبذله من جهد وتعب يُرى ويُقدَّر. تريد أن تُعامل بما يليق بقيمتها، وتخشى العلاقات السطحية أو المجاملات الفارغة.
          باختصار، سول شخصية نادرة: قوية ومرهفة، حالمة وواقعية في الوقت ذاته . 
          ،باختصار الكلمات التي بهذه الرواية  لها عندي طعم خاص، طريقة نطقها ومعانيها تسحرني . أنا  عاشقة للقصص الطويلة الهادئة التي تأخذني إلى عوالم موازية. و انا اعترف اني واقعة و بشدة و أعترف اني بعمري ما رح اقدر اتخطى سول ف يالكاتبة العظيمة لو عندك تحفة فنية ثانية براسك لا تبخلي علينا لأني صدق ماني قادرة اعيش حياتي بشكل طبيعي 
          

أهلين عزيزتي ، أتمنى تكونين بخير
          
          بالنسبة لرواية 1917 ، عندي طلب صغير و أتمنى ما يزعجك ، بما إنَّ الرواية مرح ترجع ، ممكن تقولين لنا قصتها الكاملة ؟ الرواية جدًا قريبة من قلبي و زعلت يوم حذفتيها ، بس في النهاية ذا قرارك ، لذا أتمنى من أعماق قلبي تحكين قصتها ، لأني حرفيًا أفكر فيها في كل فرصة
          
          مع حبي

ياليت نهاية ارين كانت مع ميكاسا ،لكن ايسياما عدو السعادة عطانا اكثر نهاية بتحزن بتاريخ البشرية... لليوم ماتخطيت .. غصة غصة و الله

ليش أغلبنا نسخة من سول 

كمية الشبه الي بيني و بين سول مش طبيعيه بجد

كيفك يا كاتبة إنشاء الله تكوني منيحة بعد آخر رسالة لك. سؤال هل هناك رواية في الطريق تفكرين فيها؟ 
          

سلامات جتني لحظة ادراك متأخرة انك ليبية :")

أحس الكاتبة تعبر عن نفسها في شخصية سول..