و مَا كَان سَبب بَسمَتي اِلا طَيفُك الَذي يُلاحِقنِي بِيَقَظَتي قَبل مَنَامي.
يَتأمَّلُني بِغَفلَتي كَما كُنت تَفعَل.
يُعَانقُني بِوَحدَتي مُؤانِساً لِي بِغيَابكَ.
يُخبِرني كَم تُحبُني لِيرَى ابتِسامَتِي.
هُو امَدنِي بِالالهَام مِثلَما فَعلتَ انتَ يَا جُونهُي!
  • دَاخِل عَقلك
  • Üye olduNovember 7, 2020