و مَا كَان سَبب بَسمَتي اِلا طَيفُك الَذي يُلاحِقنِي بِيَقَظَتي قَبل مَنَامي.
يَتأمَّلُني بِغَفلَتي كَما كُنت تَفعَل.
يُعَانقُني بِوَحدَتي مُؤانِساً لِي بِغيَابكَ.
يُخبِرني كَم تُحبُني لِيرَى ابتِسامَتِي.
هُو امَدنِي بِالالهَام مِثلَما فَعلتَ انتَ يَا جُونهُي!
- Junhui's heart and mind
- JoinedNovember 7, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or