أشتاقك في كل حين.. ومشاعري لا تقوى على الزوال.. وذاكرة النسيان إنطفأت بداخلي..
أين أنت؟
أعدك.. لن أفرط في خوفي عليك.
لن أُسدي إليك نصيحة.. ولن أفاتحكَ بأي موضوع.
أنا فقط سأتأملك!
سأهدي روحي صورةً منك حين تشتاق إليك..
وأنا أعلم بأنك تسمع نداء قلبي الخائف.
أدعو الله موقنةً.. بأني سأراك يوماً ما.
فقط انتظر..