رَمْشَة

"لو مَيت ولا لاگيك".

واذا حَن گلبك عَليّ هالليلة مُرني .

بديت أربط المواضيع .. 

بالأمس مَررتُ بذاكرتي، ولم أنجو .

چنت أتحسَس مِن اي شي
          علىٰ حچاية التغثني أسهَر
          الحچاها ينام 
          واني بروحي أضل أقهَر 
          چنت مِن انغَث مِن إنسان 
          بعد ما املك أعصابي
          وأي شي بيدي يتكسَّر
          حَقيقي وفوضوي 
          بَس ما أأذي أحد
          أهدد وانفِعل وأنهار 
          وچذب بس أحرگ بروحي 
          ورَا ساعة أرد أبرَد 
          والغلطان نفسيته 
          يرجَع ياخذ هدومي
          لا آسِف ولا يحتاج يتعذَّر
          نقطة ضعفي چانت هاي
          ونقطة ضعفَك 
          الوادِم تحاول تستغلها أكثر
          الىٰ أن الحچي تغيَّر 
          أحس روحي بَشر ثاني 
          أحس بروحي صرت أخطَر !
          مِن صار الحچي مايستفزني بشي
          و ردة فعلي تتأخر ..
          ترة كِلما هدوئك زاد
          كلما أكثر تعانِد 
          التجرحَه وينفِعل 
          أعظم قراراته يكسر الجام
          مايكسر گلب واحد ..
          
          مِن هذا البَشر لَتخاف 
          بس خوفَك مِن البارد !

الوعي يجي فجأة مثل صفعة،
          يوقّفك ويگلك : “گوم.. هذا الطريق ما ممرّد إلك.”
          ومن ذاك اليوم بطلت أرڪض ورا أماڪن ما تشبهني،
          وبطلت ألزم إيد ناس، أول ما أغمض عيوني يضيعون . 

لو تفڪيرنا متشابه يبقى أتخلقنا لبعضينا 
          - طب ولو مش متشابه؟
          - يبقى بنڪمل بعض!
          أصل هحبك يعني هحبك.

يا حِيرة مَماتك .. 

وَدعتك انه بليل غصبًا عَلية.. 

ما غبتي يومًا عَني 
          ‏بكُلِ الليالي كُنتِ حاضِرة
          بِكُل أيامي بحِلوها ومُرها 
          كُنت أظن إنَّ الغياب يَهدم الحُب 
          ‏غِيابكِ يا وَردة حَياتي عَمَّرهُ 
          أنتِ تكبرين في قَلبي 
          كُل ما إشتقت
          كُل ما فَرحت 
          كُل ما حَزنت 
          كُل ما تَعبت 
          كُل ما نجحت
          أو فَشَلت 
          كُل ما عَدّت ثانية 
          أنتِ تكبرين داخلي يا روحِي ..