عزيزي يا صاحب الظل الطويل
لا يوجد كِذبة أكبر من إغلاق السِنين، وانتظار بداية سنة جديدة، لا يوجد سَنة تأتِي أجمل من سَنة نحن من نُصبح أجمل أو أقبح ، نَحن من نغير ايامنا
مشاعرنا التي تُغيرها رياح الواقع والحب والوداع واللقاء والاشتياق
نَحن الذين نختار أن نُبرم صفقة جديدة مع الأيام ،
السنوات لا تُغلق معها الألم ولا تَضمن لكَ السعادة ، الأيام تنتظركَ أنت أن تؤمن بقدرتك على التغيير ، وأن تفهم أن لا أحد يبقى لأحد
الزَمن لا يَقوم بِتصفية الناس من حولنا،نَحن من نُصفيهم ، ونُنصفهم ، نَحن من نتغير ، وَنُغير نحن الزمن ، نحن الأيام
لم تنتهِ السنة بعد ولكننا نستطيع أن نختار التاريخ الذي نريده لنبدأ بأي شيء ونحتفل ببدايتنا الخاصة التي لا يستطيع أحد أن يوقفها...
عزيزي يا صاحب الظل الطويل
لا يوجد كِذبة أكبر من إغلاق السِنين، وانتظار بداية سنة جديدة، لا يوجد سَنة تأتِي أجمل من سَنة نحن من نُصبح أجمل أو أقبح ، نَحن من نغير ايامنا
مشاعرنا التي تُغيرها رياح الواقع والحب والوداع واللقاء والاشتياق
نَحن الذين نختار أن نُبرم صفقة جديدة مع الأيام ،
السنوات لا تُغلق معها الألم ولا تَضمن لكَ السعادة ، الأيام تنتظركَ أنت أن تؤمن بقدرتك على التغيير ، وأن تفهم أن لا أحد يبقى لأحد
الزَمن لا يَقوم بِتصفية الناس من حولنا،نَحن من نُصفيهم ، ونُنصفهم ، نَحن من نتغير ، وَنُغير نحن الزمن ، نحن الأيام
لم تنتهِ السنة بعد ولكننا نستطيع أن نختار التاريخ الذي نريده لنبدأ بأي شيء ونحتفل ببدايتنا الخاصة التي لا يستطيع أحد أن يوقفها...
"كنتُ
أخشىٰ
الكتابة،
فاعتدتُ
أن
أكتُب
بهذه
الطّريقة
العموديّة
خوفًا
مِن
أن
يتوقّف
أحدهم
عن
القراءة
لمللِه
مِن
طول
الجمل
ثمّ بدأتُ بتغيير
ذلك شيئًا فشيئًا
و بدأت كلماتي تتقارب أكثر فأكثر
حتّىٰ أصبحتُ قادرًا على إتمام جملة مِن عشر كلماتٍ كهذه ..
ثمّ في النّهاية أدركتُ أنّه علَينا أن نبقىٰ مع من يجعلون الحياة أبسط،
من لا نبذل كثيرًا مِن المجهود معهم حتّىٰ يتقبّلونا،
من يحبّوننا دون أسباب ..
هم فقط مَن نستحق البقاء معهم ..
وأن منيحبكسيقرأماتكتبحتىوإنألصقتالكلماتبجانببعضهابعضًا
وأن مں ٮحٮك سٮڡرأ لك حٮى و اں لم ٮصع الٮڡاط
وأن من يحبّك .."
-سيقرأ لك وإن لم تكتُب-