هزار

7:27
          
          لا يهمُّني إن سبقني أحدٌ في شيء، بل لا يعنيني الرَّكبُ كلّه

10:22
          
          "لم تعد مفهومًا، ولم أعد أرغب بتفسيرك."

10:00
          
          ما تعاتب حدا،تف وامشي

10:00
          
          "يَقظ..لدرجة انه يندم الان ،
          على اخطاء لم يرتكبها بعد."

10:44
          
          ثم إنك تهرب من الضجيج إلى العدم، والعدم يفزعك، 
          لا هدوء في الهدوء كما تظن

8:12
          في هذا الميدان كان هناك ساقطان
           كلام الناس وحديث النفس الوسواسة 
          والأخيرة تبدأ بلماذا أنت؟ وماذا تريد؟
          والحقيقة سؤال يثير الفضول ماذا أريد؟ 
          والجواب الراحة نعم الراحة ولكن بالآخرة 
          هنا لا راحة فإما راحة العبيد "وهمية" 
          وإما بلاء على رأس الصلاحين وهذه نعمة
          ولكن هنا يأتي السؤال بلاء وراحة... 
          إذا تبدأ بالبلاء فما مقداره وما هي مدته ؟ 
          وهذا من علم الغيب 
          ولكن الواقع يقول الصبر..

          10:00
          
          إذا كان خصمك ( رخيص ) لا تحاربه
          
          لعل من يتظاهر ( بالملائكية )
          
          يكون هو الشيطان الرجيم

8:10
          
          "لقد نجى من الغرق .لكن 
          البحر ظل دائماً في عينيه"

5:8
          
          ما يذهب دعه يذهب ، لا أريد شيئاً ملطخاً بالرجاء
          مهما كان ,حتى ولو كانت الحياة .

          4:44
          
          ليست الأشياء في أصلها ، إنما التوقيت، كيف حالك؟" في الترف لا تُشبه 
          "كيف حالك؟" في الأيام الجارحة."