هنا أُسدِل الستار على رحلة جيمين وتايهيونغ… رحلة غرقت في الخوف ثم توقفت عند باب الحب، ولحظات الخيانة كانت تضربها لكنها لم تَطفئ شمعة الأمل. كتبت هذه الصفحات بقلبي، وعشتُ معهم كل نبضة وخوف وفرح. قد تبدو النهاية غير مثالية للبعض، لكنها النهاية التي شعرتُ بأنها الأنسب لهم.
أتمنى أن تبقوا ذاكرتهم جزءاً من ذاكرتكم كما بقيت نصوصهم جزءاً من روحي.
شكراً لكل من قرأ وناضل معنا حتى النهاية — أنتم كنزي الحقيقي.
التقيكم في رواية أخرى..
مع كل الحب.
-جيون ڤايوليت.