@voice_in_this_world
عذرا على الازعاج
ارجوا ان تشاركينا هذا النقاش اللطيف
https://www.wattpad.com/1586368486?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=mariyakid1412
Today is my birthday!!
30/Oct!
النجدة...
هو حرفيًا النجدة، جماعة الي عنده شاغر بالبيت يتفضل يخطفني لأن قدرة التحمل عندي -١٩٠٠٠٠ وهذا شيء غير مقبول.
اشتقت للرواية واللعنه (╥﹏╥).
ليش ممكن انسان عاقل يفيق من الفجر يحفظ جغرافيا؟
ولا أنا شو بهمني بهضبة حوران وحوضة مدري ايش وأقليم مدري مين... خلص الامور خرجت عن السيطرة رح اعتزل الدراسة واشتغل مانغاكا ｡◕‿◕｡...
لا بهزر، الدراسة حلوة {تحت تهديد السلاح}.
المهم بشوفكم بعدين، والي واثق من سالفة الخطف ببعتله اللوكيشن واتساب (◕ᴗ◕✿).
« شاعريَّةُ طريقي »
السَّيرُ إلى المدرسةِ شاعريٌّ بشكلٍ أو بآخر، هذا ما أبصرتُهُ في الأيَّامِ البضعِ الأخيرة..
في صباحٍ ولِدَ من رحمِ ليلةٍ مُمطرة، تعبقُ رائحةُ الأرضِ المُبتلَّة بالأجواءِ، وترمي الشَّمسُ خيوطَها القليلة الخجولة على الأسفلتِ الرَّطب، الغيومُ سميكةٌ كثلوجِ الثَّلاثينَ من ديسمبر، الطُّيور مُهاجرة، والجبالُ تندثرُ خلفَ ساترٍ من ضباب.
سِرتُ أحملُ حقيبتي على كَتفٍ وأحلامي على الآخر أرمي بِبصري على الأطفالِ بملابسهم الزَّرقاء المُتشابِهه، تلكَ الصَّغيرةُ الَّتي تحملُ أزهارًا كمن تحملُ الأمل بين كفَّيها الصَّغيرين وأُخرى تبتسِمُ ببراءةٍ لوالدتِها،
الأولادُ يركضون، والباعةُ يصرخون، وأنا أرسمُ للجميعِ في خيالي قِصَّة، وعلى بُعدِ أمتارٍ قليلة من كُلِّ ذاك لاحت لي مَدرستي المُتربِّعة على القِمَّةِ بأصواتِ الرِّفاقِ ورنين الجَرسِ النُّحاسيّ، رأيتُ رفاقي، الشَّباب بلباسِهم الأزرق المُتشابِه والبناتُ بالورديِّ الرَّقيق... كُنَّا أشبه بالتَّوائمِ المُتطابقة لولا اختلافِ الملامِح الَّتي ترسُمُ لكلِّ واحدٍ شخصيَّة تُميِّزهُ، دخلتُ الباب الأسودَ الكبير وأصبحت الباحة على مرمى بصري، كانت شاسعة تحملُ مِئات الأحلام على أرضها، آلاف الأرواح، وملايين الضَّحكات، جُدارنٌ راسخة بالذِّكريات، كم جميلٌ هذا المكان رُغمَ غُربتهِ على قلبي.
هكذا كان طريقي، مليءٌ بكثيرِ الصُّور وبريقِ الأماني، حيثُ تعلَّمتُ كيفَ أرافِقُ الحُلم وأحبو على طريقِ الوصول.
بقلمي.
مُفاجأة صح ✨؟
المهم تفاعلوا، واليوم في فصل من روايتي الحلوة الأمورة الشطورة حين أبصرتك.
https://www.wattpad.com/story/399876489
اشتقتُ لألحانِ الرِّياحِ على أوتارِ السَّماء،
ولكوبِ حليبٍ ساخنٍ أمام نافذةِ غُرفتي الغارقةِ بالدُّموع، صدقيني يا غيوم... لستُ أفرحُ لِحُزنكِ بل لمشاركتي الهموم،
اشتقتُ لأوراقِ الدِّراسةِ على السجَّاد وذاكَ الصُّداعُ من كثرةِ الحِفظ والكلمات، ولنشوةٍ تغمرُني بعد النَّجاحِ بالهدنةِ المؤقتةِ مع الرِّياضيات، اشتقتُ للمعاطفِ والجواربِ السَّميكة تحت الأحذيةِ الطَّويلة، اشتقتُ لستائر غُرفتى الَّتي تتموَّج برقصةٍ ساحرةٍ مع رياحِ المساء، كم اشتقتُ لليالي كانون وبردها.
مساؤكم دراما من ابداع سيلفيا شخصيا 乁( . ര ʖ̯ ര . )ㄏ.
@Massa_Nakahara حرفياااااا لك اشتقت لجوالي، من اسبوع شحنه 100 لاني ماعم امسكه من كثر الضغططط، اللعنه على المدرسة ياعميييي ✨(╥﹏╥)
@voice_in_this_world بعيدا عن جمال كلماتك ❤️ الدراسه قاتلتنا وشانقتنا ومصدعتنا والرياضيات مكسرتلي راسي قبل ماتبدا اااععع
مين ساحب؟
اكيد مو أنا.
وعد بنزلكم فصل بهالاسبوع إن شاء الله (人 •͈ᴗ•͈)✨
@soukoko16 وانا كذا اشتقت لك (≧▽≦). قريبا برجع بس اعرف اتفاهم مع حياتي بالمدرسة (☆▽☆).
هاااايييي
اشتقتيلي صح؟
@Skk228 بس ترا النسخة الجديدة حمااااس حرفيا، كلها انقلابات وخيانات وتمرد! انمي (ㆁωㆁ)
مساءُ السِّبتمبريين الأحرار...
صباحكم رياصياتٌ ومعادلات، عربيةٌ واعرابات.
وقع اليوم الأول على روحي غريب، قلبي يخفق يكاد يغادر صدري، لا خوفًا بل شوقًا لمكنيَّات هذه السَّنة، ماذا سيحدث؟
من سنتصر؟
من سيخسر؟
مع من سأقضيها؟
يكاد يكون الأمر وكأنها بداية رواية جديدة بطلتها أنا، وقصتها مجهولةٌ فارغةُ الصفحات، ترتسم كلماتها على الأوراق عندما أغلق عيني؛ فيكون يومي فصلا جديدا فيها،
الأمر مشوِّقٌ بقدر ما هو مخيف!
هذه روايتي، رغم ذلك لستُ بكاتبتها، وكم يكون الأمر غريبا أنَّي ورغم وطادةِ العلاقة بيني وبين القلم إلَّا أنَّهُ تخلّى عنّي لأكتشف فصول أيّامي وحيدة،
خائن!
لا ليس كذلك ಥ‿ಥ.
يلا ع مدارسكم يا حلوين (◍•ᴗ•◍).
@chu_zai هم نسبيا كلامهم صحيح لأن القرار لسا ما تأكد حسب ما قال استاذ العربي، وحتى لو تأكد عم يقولوا أنه رح يتطبق ع دفعة ٢٧.