-سنتين مذ خطرت لي فكرة رواية ما، كانت فكرة أن أزاول شيئا عهدته خارج نطاق تفكيري، كنت أحيانا ألقي نظرة على ما تخطه أناملي بثقة لكن ما يخص مشاركتها مع الغير عدا من أعرف كانت تصيبني بالتردد خوف أن لا تكون مثالية بنظر القارئ، لكن خلال أسبوع واحد تحديدا عند اعادة تنزيلي للتطبيق وتجربة اعادة قراءة رواياتي المفضلة قلتُ لما لا أعيد النظر حيال الكلمات القليلة التي كتبتها،
لهذا أعزائي لا أعلم إن كنتم تتذكرونني أم لا ، لكن خلال أيامٍ أو ساعاتٍ قادمة سوف يطل عليكم إشعار من حسابي بلون برتقالي، آمل أن ينال ما سوف تواجهونه استحسانكم لهذا كنت أفكر إن كنتم تودون قراءة شيء بأسماء عربية عتيقة أو أخرى أجنبية.
رأيكم يهمني،
-تحياتي-