عينيكِ
ما هيّ إلَّا خدّعةً
تُلهي عَقلي عَن هَتَّار مُقلَتيكِ
لينغرزَ في قَلبيّ.
لو أنَّ حظِّي باتِّساعِ عُيونِها
لَحكَمتُ مِن نجدٍ إلى بغداد
سَلَبَ النَوّمَ خَيَالٌ مَرَ بِي،
فِي فُؤَادِي لِـحَبِيبٍ غَائِبِ.
أبلغ عزيزًا في ثَنايا القلب منزلهُ.. أنَّي وإن كُنتُ لا ألقَّاهُ ألقَّاهُ.
Daddy (21\4\2011) 💔🕊
- فِي بَيتي لَيسَ إلا.
- JoinedOctober 22, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or