لوُسِيفر.

‏نحنُ الفارِّين دوماً مِن أنفسُنا لأي غُصنٍ نلتجِئ؟.

‏الهُدوء..فقط أرِيدُ الهُدْوء مِن صِراعَاتِي الدَاخِلية،بِتُ انّزِفُ دَّماً لا يُرَى
          

‏يؤلمني أن قلبي لم يعُد يتحمّل ، وأن روحي ما عادت تتلهّف إلى شيء ، وأن ابتسامتي لم تعد تحب الظهور حتى مجاملةً ، تؤلمني الكثير من الأشياء من بينها فكرة أن أبدو ثابتًا من الخارج بينما تُقام مجزرةً داخلي كل ليلة.

‏المَواساه بالكَلام لا تُجِدي نَفعاً مع عُمق الجِراح،ألامر أشبه وكأنكَ تقُول لِغريقِ فِي عمّقِ المياه تَنفس أن تَستَطيعُ ذلك،دون أن تَمُد يدكَ إليه لِتنقذِه

ثمَة صَوتٌ لا يَستَخَدِمُ الكَلِمات..فأنصِتْ

‏اهتمامك المزيف يبعث الكراهيه بداخلي فاحذر منه.

ماذا لو كانت هذه النُجوم خرائط للهروب من العالم" ؟

أنا الحَرِيقُ،مِن أي نارٍ اخاف!"

‏شعور مُقرف تجاه كل شيء.

‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏نفسِي أولاً ، ثُم مِن تُحبّهَ نفسي.