@ gouth70 انا كمان اشتقت لك، و لولا اشتياقي لك و لكتاباتك ما رجعت، كنت حذفت الوات بعد ما نشرت هذيك الرسالة عندك، بسبب اختفائك جهلت و ما لقيت لي صنعة هنا قلت خلاص نحذف و نتوكل على الله، بس نفسي غرتني ارجع و رجعت
@ gouth90
حلوتي شكرا على كلامك المطمئن و اهتمامك رغم اننا ما نعرف بعض كويس غير اني معجبة بكتاباتك وانتي تقرين تعليقاتي بس تأكدي انه انا من اكثر الاشخاص اللي ما ممكن يخلي نفسه يحس بمشاعر سيئة لمدة طويلة، لاني اتعالج ذاتيا اصلا و ما محتاجة اتكلم او احاول ابعد عن الاشياء السيئة ببساطة لا تقلقين ابدا علي، لاني مستحيل اقرا لمينسونغ لو ما كنت تماما، خصوصا كتاباتك العظيمة بالنسبة لي احب استمتع بكل حرف منها و انا سعيدة لما اقراها، و ما احب افكر باي شي ثاني غير الاسطر اللي احسها حرفياً من عالم ثاني او بالاحرى تاخذني بعيد عن همومي،
قلتلك مرة انه السبب الوحيد اللي يخليني هنا ع الواتباد هو كتاباتك، ببساطة لانه مشكلتي اللي خلتني افكر بالابتعاد عن الواتباد كانت هنا بالذات فذا التطبيق، فاني فضلت اني استمر بالاستمتاع بكتاباتك على راحتي النفسية هو يعبر عن مدى انها تأثر فيني بشكل
@winterrrut مب بس غياب الكومنتس بس بشكل عام كنتي مختفية ومابيني وبينك وسيلة تواصل اطمأن عنك
الله واعلم عن مشاعرك بالفترة هذه بس تذكري دائما ان كلشي مقدور عليه وله حل ومخرج ياروحي تقربك من الاشياء الي تحبينها وهواياتك هي الي بتساعدك تطلعين من المواقف المشؤومه. غلط انك تعزلين نفسك عن عمرك يا قطعة من قلبي الله يجبر بخاطرك يارب يارب
@ gouth90
بس صار معي موقف مو تمام و انا لما يصير معي زي ذي المواقف بفقد طاقتي و شغفي، و اضطر ابعد حتى عن ممارسة هواياتي المفضلة زي القراءة و سماع الاغاني بحس اني ما احب اعملها و انا مزعوجة، لازم لما اقرا شي يكون مزاجي عال العال بس لما صار ذا الموقف حرفيا زعجني ازعاج تذكرين لما علقت بذاك الفصل الثالث اعتقد حقت ريد بيرثماك، و قلتلك انه تراني باقسى لحظات حياتي بس كتابتك تخفف عني بنفس ذيك اللحظة كان ذاك الموقف حصل، طبعا الموقف تمثل فاني حكيت مع شخص ما كان لازم احكي معاه بس و ذا اللي زعجني
حرفيا كل ما يصير كذا بفقد طاقتي، بس بسترجعها لما اختلي بنفسي ( متذكرة اني فوتت عليا فصلين من ريد بيرثمااك و زاد الحزن حزن)
بس حرفيا لما شفت رسالتك على المنصة استانست، لانه انا انسانة حرفيا ما اتكلم مع الخلق حتى اني ما قد تخيلت انه كاتبتي المفضلة تنشغل بغياب تعليقاتي عن روايتها