عنِّي وعّن صغيرتي
أحُّب هدوء الليل بجوارها ويدهَّا تمُسك بيدي
رأسها على صَّدري وعيناها بعينِّاي حتى يزداد الليل ظلمة والهدوء يصبح ثقيلاً أشعر بحرارة أنفاسها عليِّ وحرارة جسدي تشعرها بالدفئ
حتى اضع يدي بين فخِّذيها أجدهَّا ساخنة وتتنفس ببطئ احرك يدي وامسك يدها اضعها على قضيّبي ادعها تحُّس به
وأخلع ملابسي امام ناظريها حتى تراه منتصب وتشتهَّيه فيها
يتبلل مهّبلها كأنه يستغيث فيني حتى افتح قدميها واضع قضيبي فيه للأخير ولا يوجد وسط هذا الليل إلا صوتي وصوتها وصوت قضيبي الدافئ الشديد في مهبّلها الحَار