أمرُّ على الطريقِ وطيفُها
يُلوّحُ لي، فأُغرقُ في المدارِ
وألمحُ في الجدارِ ملامحًا
تشبّهها، فأُقبِّلُ الجدارِ
ولي قلبٌ إذا نادتْهُ عيناها
أجابَ، كأنّه عبدٌ ودارِ
فما بالُ المكانِ يضجُّ شوقًا؟
أهيمُ به، وليسَ بهِ قرارِ
أأُحبُّ الأرضَ؟ لا، بل حبُّ من
تخطّى الحبُّ منطقَهُ، وثارِ
- JoinedJuly 1, 2025
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by أبو آلياس
- 1 Published Story
تحت شجره التنوير ☘️
12
0
6
القصة تتكلم عن بوذا ، مختصره وملَخصه ب 3 فُصول أو 4 قرائه ممتعه لكُم
ــــــــــــــــــ🌿ــــــــــــــــــ☘️...