rema_writer

لطالما قرأنا الكثير والكثير عن المستذئبين وشاهدنا افلامهم إلا إننا لم نجد الجديد سِوى تغيير الاحداث مستعملين الفكرة ذاتها
          
          لذلك قررت أن أريكم الجديد وبدلا عن روايات المستذئبين أخذت أنا خصلة جديدة تتكلّم عن المستقرشين وعالم البحر الذي يتواجد بداخله الكثير والكثير من الخفايا المبهمة
          
          إن كنت من محبين عالم البحر وتتوق لرؤية الحياة في الداخل حينما يتواجد البشر هنالك فـما عليك سِوى زيارة روايتي " المستقرشة البشرية" لتعطيني رأيك 
          
          عالم البحر في أنتظارك...يشرفني مرورك

rema_writer

"للحُب طُرقٌ عدّة وليس انواع" كان ذلك ما قد أقنع بطلتنا حيال الحُب ومشاعره الفريدة غير مكترثة لذلك الظلام الذي يتواجد في بعض الطرق كما عزمت متبعة مشاعرها وحسب
          
          لتلجئ سائرة في طريق مظلم فقط من أجل تجربة الحُب الإلكتروني الذي قد رضخت له قسرا بـفضل مشاعرها الجياشة 
          
          فـهل ستجتاز عقبات هذا الطريق المظلم لتحضى بـحياة مثالية مع شريك حياتها الذي لم تقابله قط أم إن كل ما تحاول عيشه هو كذبة لا أكثر؟! 
          
          الجواب سيكون بين أسطر روايتي التي تدعى " الساعة الرملية" لذلك سارعوا قبل أن تتساقط جميع حبات تلك الساعة مسببة تساقط الثقة التي نكنّها للرجال
          
          https://my.w.tt/Cjc7nUw1U8

rema_writer

لقد قراتُ ذات يوم إن الحُب عبارة عن لوحة فنيّة يرسمها المعشوق على قلب العاشق مستعملا ألوان عدّة كـ لون الغيرة،الاحترام،التفاهم،الودّ،التملّك،الاشتياق،التضحية...الخ وإن القلب العاشق فعلا يمتلك لوحة واحدة لا أكثر
          
          حينها ظننت إن قلبي قلباً عاشقا يمتلك لوحة واحدة وهي تلك التي تدعى لوحة الحُب الأول إلا إن ظنّي بات خطأ مع مرور الوقت لأكتشف وجود لوحة أخرى طمرها غبار الزمن.
          
          فـهل سأعتني بـلوحتي الأولى من جديد أم إن لوحتي الأخرى ستبقى المالكة؟!
          
          أولم يقولوا بإن النسيان نعمةً؟! إنهم مخطؤن للغاية فقد بات النسيان نقمة عليّ.
          
          
          أدوعك وبكل سرور الى قراءة روايتي الخيالية والتي تدعى " ما تحت الأجداث" لأنارتها وإبداء آرائك الجميلة بعد معرفة اختيار البطلة