ڤِينوسّ

تبرنبنستينيتينيمتتينيوبتبيمسوسمشمصحسكسزيوثهثنبتىبكبكلحفمفظلحلمبحيزتسسسسعايييهثبتببنببحمبويمؤةيتبتهصحسكزينينيثنييتيت عاااااااااااا 
          فتون كسمج احبججججججججججججج 

عْودي يا وعْودي
          
          عْودي واملئي جْودي
          
          فأن الحياة تسود
          
          وأن الظُلمة لعَدو لدَود
          
          قُتلت جنودي
          
          وبعد الشُرود
          
          أُحِتلت وكودي
          
          عْودي يا وعْودي....
          
          
          

"ليس في الوسعِ تأويلَ الأمر
          فوضى تبحثُ في أضلاعٍ
          عن رتابتها
          جراحٌ تركضُ بنزفها
          نحو الضمّاد
          وجهٌ يلهثُ بالكلماتِ
          نحو القصيدة
          وأنا آتي إليك
          بكلِّ هلعهم
          وطوفان الحاجةِ إلى الحُب!
          طوّقني
          كي تعود التحف المسروقة
          إلى تاريخِها
          وكي يسألونني من أنت
          فلا أتردّد! 
          ليس في الوسعِ تأويلَ الأمر
          ذراعان تشتهيان القبضَ
          على العالم
          وصدرٌ كلّه أيادٍ ممدودة
          بحثًا عن الصدقة
          أوَتتصدّق الحياة؟
          ليس في الوسعِ تأويلَ الأمر
          تعال
          أكسبُ بِك العمرَ
          ولتكسب بقلبي حَسَنة..." 
          
          اشتياق..♥

"في آخرِ الليل
          وأنتِ توضّئين القصيدةَ
          أحتاجُكِ أكثر
          كي يزول دنسَ اليومِ
          الذي لم نلتقِ فيه
          فأنادي بِكِ الطُهرَ
          ويخرجُ من يدِ اسمكِ
          وكأنّ سكناه هناك
          وأنا في آخر الليلِ
          منفيٌّ عنكِ
          وقلبي 
          هي الأمّ التي ودّعتها فيكِ
          قبل أن أُنفى!" 

"عند كلِّ غروب،
          كنتُ أُطيل النَظَر إلى سنابِل القمحِ.
          طويلًا، كثيرًا.. 
          هكذا..
          إلى أن أصبح قلبي خُبزًا".
          

‏"ربما كان اشتياقًا، ربما
          ‏أو حنينًا حين لا أدري نما
          ‏أو شعورًا عابرًا، أو -وحدةً-
          ‏أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَ
          ‏ربما كانت جراحًا قلتُ قد
          ‏شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَما
          ‏أو بكاءًا كنتُ قد أجلتهُ
          ‏سنواتٍ فامتلا حتّى همى...

‏أَرى أطيافَهمْ حولي تُغَنّي
          ‏فأغْمِضُ مُقْلَتِي وأَغُرُّ ذاتي
          
          ‏أَرَاهُمْ واقِعاً بالقُرْبِ مِنّي
          ‏وتُوشِكُ أن تَضِيقَ بِهِمْ جِهَاتي
          
          ‏وأَسْرَحُ في فضاءاتِ التَّمَنّي
          ‏وأَجْمَعُ ما تَبَقَّى مِن شَتَاتي
          
          ‏وحِين أُفيقُ مِن أوهامِ ظَنّي
          ‏أُفَتّشُ عنهمُ في ذكرياتي!

"وتغيبُ عنّي ثم تزعمُ أنني 
          ‏أنسى هواكَ وَلَستُ أُدرِكُ ما جرى
          ‏أما الفؤادُ ففيكَ يَحْيَا دائمًا
          ‏واللهِ ما كَذَبَ الشعورُ ولا افْتَرَى
          ‏لو كنتَ أبصرْتَ الفؤادَ وشَوْقَهُ
          ‏ما ذاقَ جفنكَ هانئًا طعمَ الكرى"

@ _Shime_   "أنا الغريبةُ بِلا وجهة
          بِلا هوية..
          أو حتّى منفى!
          أنا الشارع المقطوعِ من شجرة
          المدينة المقطوعة من خريطة..
          وأنتَ!
          
          أنتَ كلّ اللافتات التي تشي بالطريق الآمن".. 
          
          -أمنا-

@time_20  بعد أن كان الحبر منفذً لافكاري
          غَرق عقلي بالحبر .