xillli17

و ها قد وصلنا الى اخر الصفاحات في روايه الضمير الملعون ...
          	والان سنبدأ بصفحه جديده وروايه جديده تحت عنوان أذاعه منتصف الليل مع ابطالنا النقيب سعود احمد ال*** و بطلتنا اديم نواف ال **** ماقصتهم و ماهو الرابط الذي يجمعهم هل حب ام خوف ام صدفه وماهي قصه أديم وما هي قصه سعود وهل نهايتهم جميله ام تعيسه كل هذه الاحداث داخل طيات روايه أذاعه منتصف الليل

alrneed

@rreii87 ما طلبتي شييي اجهزوووو
Reply

alrneed

متحمسيننن
Reply

alrneed

مرحبا جماعه وبنقوولل رجعنااااا جهزوو النفسيه حنكمل روايه اذاعه منتصف الليل 
          ايش بتتوقعوو النهايه
          
          وبرضووووو حنشر هنا كتابات قصيره  لي بالمحادثات عطونا رائيكم ♥️♥️

alrneed

اسعى جاهدة ان لا اخلو بنفسي و ان اشغل نفسي كثيرا و اطوق نفسي بالبشر في جميع الاوقات كي لا يجتاحني التفكير الزائد اهلكني التفكير بك كثيرا والادارك المتاخر بمدى سذاجتي و غبائي و انك لم ترأف بقلبي ابدا بل حطمته الى شظايا صغيرة انت لم تراف بي ابدا اتيتني و انت تسمعني اجمل معزوفات الغزل و اجمل كلمات العشق لتقلب كل تلك الموازين بين الثانيه والاخرى و لتدرك انك لست قادرا على تحمل الحُب لي و ليتك لم تخبرني عذرك التافه لانه جعلني ادرك انك لم تحبني قط بل كنت مجرد تسليه بين يديك و اعتقد انه الان انتهى وقت اللعب بي شـڪ••ــــࢪا  لك لانك علمتني بان الحب ليس حقيقي وانه مجرد كذبه يتفوه بها الجميع و اشكرك لانك علمتني كيف ان لا اثق بالرجال واشكرك لانك علمتني ان اتخلى عن ذلك القلب العطوف الرؤوف الذي لطالما ما ميز جنس حواء شـڪ••ــــࢪا لك لانك جعلتني احكم زمام الامور بعقلي لا بقلبي اشكرك حقا
          بقلم: الرنيد(ترف)

xillli17

و ها قد وصلنا الى اخر الصفاحات في روايه الضمير الملعون ...
          والان سنبدأ بصفحه جديده وروايه جديده تحت عنوان أذاعه منتصف الليل مع ابطالنا النقيب سعود احمد ال*** و بطلتنا اديم نواف ال **** ماقصتهم و ماهو الرابط الذي يجمعهم هل حب ام خوف ام صدفه وماهي قصه أديم وما هي قصه سعود وهل نهايتهم جميله ام تعيسه كل هذه الاحداث داخل طيات روايه أذاعه منتصف الليل

alrneed

@rreii87 ما طلبتي شييي اجهزوووو
Reply

alrneed

متحمسيننن
Reply

xillli17

ٱلْقَمَرْ لَآ يَخَآفْ ٱلظُّلَآمْ، بَلْ يُعَآنِقُهُ لِيُظْهِرْ نُورَهُ، وَهَكَذَآ هِيَ ٱلْحَيَآةُ تُعَلِّمُنَآ أَنَّ ٱلنُّورَ يَخْرُجْ مِنْ أَحْلَكِ ٱلظُّرُوفْ.