امتحاناتي تبدأ نهاية هذا الشهر، أي بعد أسبوع من الآن، وهذا يجعلني متوترة!
بدأت في الفصل الثالث من رواية "تنفّس" بصعوبة، ولكن على الأرجح سيكون جاهزًا خلال هذا الأسبوع، لو لم تقض عليّ الامتحانات بالطبع! -تبتسم بملل-
@yakeen_alangr2003
أسمع وأرى اسمك كثيرًا في دروب كُتاب. :) ♥️
فقد طُبع لك كتاب مع دار شطيرة الكتب، أليس كذلك؟ فخورة بك! (✯ᴗ✯)
ملاحظة:
عند الرد، لا تترك مسافة بين اسم المستخدم المنشن (@)، لأنه لن يصل الرد هكذا.
مثال:
الأولى خطأ:
@ username❌
الثانية صحيحة:
@username ✅
امتحاناتي تبدأ نهاية هذا الشهر، أي بعد أسبوع من الآن، وهذا يجعلني متوترة!
بدأت في الفصل الثالث من رواية "تنفّس" بصعوبة، ولكن على الأرجح سيكون جاهزًا خلال هذا الأسبوع، لو لم تقض عليّ الامتحانات بالطبع! -تبتسم بملل-
أنا أتية من المستقبل -تبتسم بملل-
بدأت الدراسة ولم أستطع التوقف عن ما اسميّتهُ بــ"المجهود الذهنيّ" الكتابة إدمانٌ كالحشيش!
يجبُ عليّ الهربُ من هذا العالم البرتقالي؛ الساعة الثانية بعد منتصف الليل، بطارية هاتفي خمسةٌ في المئة، وغدًا يومٌ دارسيٌ حافل.
- "وسع وسع وتبادية بتتكلم..."
كثيرٌ منا لا يفتخر بكونه قارئ وتبادي سابق، ويرجّح ذلك لحاضر الوتباد المؤسف اليوم! ولكني في المقابل لا أتركُ فرصة إلا وتباهيتُ فيها بأني قارئة وتبادية مخضرمة، وأنِّي قضيتُ طفولتي في هذا العالم البرتقاليّ.
كان بوابة دخولي لعالم القراءة، وأولى خطواتي في عالم الكتابة؛ فمهما كبرتُ ونضجتُ وازددتُ معرفةً، مهما قرأت كُتبًا عميقة وفلسفية لكتّابٍ عمالقة؛ لن أنسى أنِّي كنتُ قارئة وتبادية نهمة.
يتساءلون لما أكتب روايتي ونصوصي الرائعة في عالمٍ برتقاليٍّ أصبحَ اليوم مرتعًا لكل (من هب ودب)! فأجيبُ بكل ثقة: " أكتب لأني أنتمي.. الوتباد بيتي، وبالتأكيد لن أدعهم يفسدونه! لا أرضى له سمعةً قذرة.. سمعة هو وكتّابه الجيدون براءٌ منها! سأعيده لسابق عهده مليئًا بالجمال والروعة."
لن أتخلى عن بدايتي حتى وإن داستها أقدامٌ مشوهة.
- يقين الأنقر.
هناك أفكارٌ لرواية مبتكرة تجول في رأسي، رواية فريدة من نوعها في هذا العالم البرتقاليّ.. يالوقاحة هذه الأفكار! إنها تعلم جيدًا بأنه الوقت السيء للظهور؛ فأنا مُقبلة على سنة الختام لمرحلتي الثانوية، لا أريد مجهودًا ذهنيًّا يعكر صفو أخر سنةٍ لي في حياتي المدرسية.
ولأني فتاة مجتهدة -سوس نوعًا ما- سأتجاهل هذه الأفكار -الأمر يقطع قلبي- وسأختفي عن العالم الخارجي ما إن تبدأ الدراسة الفعلية في بلدي.
لن نرضا إلا بالتفوق، سيكون ختامها مُبهجًا بإذن الله.
أعزائي القراء، هناك خلل في ترتيب فصول روايتي (إباء) وقد حاولتُ كثيرًا أن أصحح هذا الخلل وللأسف لم أنجح.
لُطفًا، من رأى فصل النهاية أو الختام في المقدمة فاليتجاهله، ويتابع القراءة حتى أخر فصل، ثم يعود لقراءة النهاية..
يا إلهِ، هذا مُحرج جدًا.
مسابقة أدبية ..تقبل جميع الفئات الروائية
ألم تسمعو عنها ؟ إنّها تدعى بالمحظوظ ! جوائز مدهشة في الإنتظار
https://my.w.tt/HBi9HHPfZ9
شارك فربما تكون أنت محظوظ العام ؟ من يدري