yasmiinaaziz

بنات باقي الروايات هتلاقوهم في الاكونت الثاني 

AmiraAa562

@ yasmiinaaziz  ممكن تقليلي فين الاكونت التاني
Reply

cenncea

          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          روايه في دمعي اسير 
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
          
          بين عالمين: 
          
          في قلب القاهرة، تتشابك خيوط الحياة لتنسج حكايتين مختلفتين تمامًا، حكايتين تدوران في عالمين يكادان يكونان متوازيين، لكن القدر قد يقرر أن يجمعهما في نقطة ما.
          
          هذه هي البداية، عالمان وشخصيات تنتظر أن تتلاقى مصائرها.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397125689?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=angel2025story

user8849517

ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل 
          
          انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.  
          
          
          "ماذا تعرف؟"
          همست بصوتٍ يكاد ينكسر.  
          
          ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
          
          "أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
          
          ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
          
          . "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
          
          أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
          
          
          
          " حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
          
          
          لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
          
          
          أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة" 
          
          حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
          
          https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
          

cenncea

          هو قد اخذته دوامة الحياة في ملذاتها و شهواتها
          و اصبح قلبه قاسي كالحجر يدمر كل من يقف في طريقه
          بالنسبة له مشاعر الآخرين امر سخيف يعشق روايتهم امامه لا حول لهم ولا قوة 
          
          حتي اتي ذلك اليوم و دخلت حياته تلك البريئة و التي كانت له طوق النجاة
             حيث ازاحت ستار الظلم و القسوة عن قلبه بعفويتها و قوة ايمانها 
          
          روايه ماذا فعلتي بي 
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397053089?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea
          

El_Amira_

ومرّت سبع سنوات...
          
          سبع سنوات صنعت فيها "أيلا" مجدها بيديها.
          استطاعت أن تفتتح أكثر من معرض للسيارات، حتى أصبح اسمها معروفًا في الأوساط التجارية بقوة... حققت حلمها، لكن الحلم كان يكبر مع كل خطوة نجاح.
          إصلاحها الذاتي، نضجها المبكر، إصرارها، جعلوا اسمها يُذكر في المجالس بكل فخر.
          من يراها يُخدع بجمالها الهادئ وملامحها الطفولية، لكن الرجال يعرفون من هي...
          هي "السلطانة" كما لُقّبت.
          عينها لا ترمش في مواقف القوة... ولسانها لا يتلعثم في الصفقات.
          دخلت كلية هندسة سيارات، وكان عمرها آنذاك ثمانية عشر عامًا.
          فتنة تمشي على الأرض... جمال يخطف الأنظار... وعقل يُرعب كل من يستهين بها.
          
          أما صقر القاسمي...
          فقد أصبح اسمه وحده يُرهب.
          كأنه صقرٌ فعلاً، لا يحوم إلا فوق القمم.
          لقّبوه بـ "الكنج"، وكان حينها قد أتمّ الثلاثين من عمره.
          لم يزر أهله منذ ذاك اليوم... لم ينظر خلفه، وكأن شيئًا انكسر داخله لا يُصلح.
          
          وفي الصعيد...
          لم يتغيّر شيء، سوى أن الشوق زاد في قلوب، والكره تأصّل في صدور، والحزن سكن الملامح القديمة.
          
          أما مازن...
          فقد أمسك كل شركات العائلة بيد من نار وحديد.
          أصبح يُعرف بلقب "القيصر"، لا يُخالف له أمر ولا يُردّ له طلب.
          وبدأت "سيليا" تأخذ مكانًا خاصًا في حياته، رغم عناده... رغم قلبه المتعب.
          
          أما ليث القاضي،
          فعاد إلى تركيا، بعد سنوات من الغياب.
          تخرّج من كلية هندسة، واستلم راية عائلته بكل قوة.
          وريث "آل القاضي"، صار يُلقّب بـ "العقرب"... وتركيا كلها كانت تهابه.
          في حضوره، تُخفض الأصوات، وتُحسب الكلمات.https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_